عرض العناصر حسب علامة : سورية

فيتو مزدوج يعرقل الضربة العسكرية المباشرة على سورية

فشلت الدول الغربية في استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي حول سورية حيث استخدمت روسيا والصين حق النقض «الفيتو» ضد مشروع القرار الأوربي خلال جلسة ليلة الأربعاء للتصويت على المشروع كما امتنعت أربع دول عن التصويت عليه هي لبنان والهند وجنوب أفريقيا والبرازيل.

بإختصار..!

تحية إلى البرازيل

 

وجهت «الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية ضد إسرائيل» في بيان لها، تحية إلى أكاديميين وباحثين برازيليين لـ «تضامنهم المبدئي مع نضالنا من أجل الحرية والعدالة. ففي غضون ثلاثة أيام، نالت رسالة مفتوحة تدعو إلى المقاطعة الأكاديمية للمؤسسات الإسرائيلية حوالي 200 توقيع في الجامعات البرازيلية». وأشادت الحملة بهذا الدعم الكبير.

!!بصراحة:العمال..ما لهم وما عليهم

الأزمة الوطنية السورية نقلت المجتمع السوري بما فيها القوى السياسية من حالة ما يشبه السكون إلى حالة أخرى تشبه إلى حد ما الحراك السياسي الواسع في مرحلة الخمسينيات من القرن الفائت،

الشعب يريد وقف العنف

عب العنف الذي مارسه متشددو طرفي الصراع في سورية خلال الأزمة دوراً حاسماً في تعميقها وتعقيدها وإيصالها إلى ما وصلت إليه، وإذا كانت الظروف الموضوعية العامة لوقف العنف والمرتكزة أساساً إلى التوازن الدولي وثبات عدم إمكانية «كسر العظم» لمصلحة أي من الطرفين، قد نضجت منذ أشهر عدة، فإن الجديد اليوم هو أن الظروف الذاتية هي الأخرى قطعت مراحل متقدمة في عملية نضجها

عيد النوروز

تحتفل العديد من شعوب الشرق العظيم في الحادي والعشرين من شهر آذار بعيد النوروز كعيد للتجدد والحياة،

تصريحات... في مصلحة من؟

أدلى بعض ممثلي «هيئة التنسيق الوطنية» أثناء زيارتهم إلى العاصمة الروسية موسكو مؤخراً بتصريحات تناولت في جانب منها دور وموقع الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير

بيان من حزب الإرادة الشعبية

تمضي الوقائع الدولية والداخلية السورية بخطىً ثابتة باتجاه الحل السياسي، وذلك بالرغم من مجمل الانحرافات الثانوية التي تحاول تكريسها قوى التشدد في النظام والمعارضة، وتبقى الأداة الأساسية في هذه العملية هي العنف، ويبقى الهدف النهائي لدى هذه القوى ليس منع الحل السياسي بسبب عجزها عن ذلك لأنه أصبح مساراً موضوعياً تفرضه الحياة، ولكن هدفها يتلخص في محاولة تأخير الحل السياسي ورفع تكاليفه وتهيئة أرضية واقعية لحل سياسي وهمي لا يشكل مخرجاً من الأزمة وإنما مقدمة لإعادة اقتسام النهب بين الفاسدين في الجهتين تحت مسميات طائفية وفي ظل ديمقراطية توافقية طائفية..

تركيا توجه صواريخ هوك إلى سورية

أفادت صحيفة «ميلليت» التركية الثلاثاء 3/1/2012، إن تركيا نشرت صواريخ هوك المستوحاة من اسم نظيرتها الأمريكية توما هوك التي تعتبر جزءاً من الدرع الصاروخي الأمريكي بالقرب من قرية قلعة التابعة لمدينة اسكندرونة الحدودية مع سورية، وبررت ذلك بأنه يأتي رداً على نشر سورية بطاريات صواريخ سكود روسية الصنع في القامشلي وعين ديوار وهي مناطق حدودية مع تركيا.

كيف تتجاوز سورية مأزق العقوبات الاقتصادية الحالية؟!

 تساؤلات عديدة بات يطرحها الشارع السوري حول مدى تأثير العقوبات الاقتصادية الأوروبية - الأميركية - العربية التي فرضتها هذه الكتل الاقتصادية الكبرى على الاقتصاد السوري منذ شهور عدة، والإجابة على هذه التساؤلات، تستدعي النظر إلى واقع التجارة الخارجية، وإلى الميزان التجاري (استيراداً وتصديراً)، كما تستدعي الإجابة على سؤال يتعلق بالبدائل المتاحة أمام سورية بعد فرض تلك العقوبات، والتي شملت أشخاصاً ومؤسسات ومصارف بالإضافة إلى قطاع النفط.

«ديمقراطيو» سورية وسياسيوها.. زوايا الرؤية وسرابها، ضياع الرؤيا وصوابها!

يتواصل في المشهد السياسي والميداني السوري منسوب تبادل الاتهامات وتراشق النعوت بين مختلف مكوناته على الأسس التضليلية الوهمية نفسها التي ساهمت بإيصال البلاد إلى ما هي فيه من أزمة مستعصية. وتتوالى التوصيفات تحديداً بين ما يسمى بالمعارضة الخارجية والمعارضة الداخلية: «نظام، ابن النظام، تصنيع نظام، بديل للنظام، مناوئ للنظام، مؤيد للنظام للعظم، يمين النظام، يسار النظام، داخلي- خارجي، موالٍ، خائن، عميل، متآمر، مندس، تحريضي، مسلح، مسالم، صامت، ناشط، طائفي، طائفي مضاد، الخ...»، علماً بأن الفرز الحقيقي يبقى «وطني/ لاوطني»، وتحدده زاوية رؤية طيف القوى السياسية السورية القائمة والناشئة بعضها لبعض، ولجملة القضايا الجوهرية السورية، بين منظور هندسي بسيط ثنائي الأبعاد، أو هندسي فراغي ثلاثي الأبعاد.