عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

السبب الحقيقي لرغبة الأمريكيين بالاستيلاء على غرينلاند

تعارض الغالبية العظمى من الناس في غرينلاند الانضمام إلى الولايات المتحدة، على الرغم من تهديدات دونالد ترامب باستعمار أراضيهم. وبحسب استطلاع للرأي نشرته صحيفة غرينلاندية في كانون الثاني، فإن 85% من سكان غرينلاند لا يريدون الانضمام إلى الولايات المتحدة، ولا يؤيد سوى 6% فقط من سكان غرينلاند اقتراح ترامب بضم وطنهم. أما الـ 9% الباقون فلم يحسموا أمرهم بعد. لكن لماذا يريد الأمريكيون حقاً الاستيلاء على غرينلاند؟

«اللعبة الكبرى» تعود من جديد… وهذه المرة على جليد القطب الشمالي

بينما اعتدنا أن ننظر إلى العالَم من الشرق إلى الغرب، هناك من بدأ يحدّق في الكرة الأرضية من الأعلى… من القطب الشمالي تحديداً. وما إن نغيّر زاوية النظر حتى تنقلب خريطة النفوذ والمخاطر: تصبح روسيا عملاقاً قطبياً، وتظهر غرينلاند وكندا كجواهر استراتيجية، بينما تتحوّل ألاسكا إلى هامش صغير في الزاوية. في قلب هذا التحوّل، تعود الولايات المتحدة إلى لغة الأساطيل والسباق على البحار، مدفوعةً باستراتيجية جديدة ترى في صناعة السفن مفتاح السيطرة على «اللعبة الكبرى» الجديدة، لكن هذه المرة، على جليد الشمال لا رمال الشرق.

بعد أمريكا: بريطانيا تحذر من السفر إلى سـوريا وتدعو رعاياها للمغادرة فوراً stars

طلبت الخارجية البريطانية من رعاياها مغادرة سوريا بأي وسيلة عملية متاحة ونصحت بعدم السفر إليها بسبب النزاع المستمر والظروف الأمنية غير المستقرة حسب بيان الوزارة على موقعها الإلكتروني.

السفارة الأمريكية في سوريا تحذّر رعاياها من "هجمات إرهابية" وتطلب مغادرتهم البلاد فوراً stars

نشرت وزارة الخارجية الأميركية عبر الموقع الرسمي وحسابات السفارة الأمريكية في سوريا، تحذيراً عالي الدرجة أمس الجمعة 28 آذار 2025 للمواطنين الأمريكيين من "تزايد احتمال وقوع هجمات خلال عطلة عيد الفطر، والتي قد تستهدف السفارات والمنظمات الدولية والمؤسسات العامة السورية في دمشق" بحسب ما قالت.

عرقجي: لا يمكن إحياء الاتفاق النووي بصيغته الحالية ولن ندخل مفاوضات مباشرة مع واشنطن stars

أكد وزير الخارجية الإيراني "عباس عرقجي" أن طهران لا تسعى للحرب لكنها "مستعدة لها ولا تخافها" بحسي تعبيره، مشيراً إلى أن طهران مستعدة لتعزيز الثقة لدى الدول الغربية بشأن سلمية برنامجها النووي.

الانكفاء لا يعني الاستسلام!

الأمريكان يتراجعون! ويظهر وضوحاً أمام الجميع أنهم يعملون اليوم على ترتيبات جديدة وتشمل فعلياً عدداً كبيراً من الملفات من الأمريكيتين إلى أفريقيا، وفي آسيا وأوروبا، وإن كانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعبّر اليوم عن هذا التوجّه، فهي بالتأكيد لا تملك خياراً آخر، فالدولة العظمى التي أدّت دوراً محورياً في العالم خلال عقود مضت لم تعد قادرة على تحمّل تكاليف هذا الدور، لكن ذلك لا يعني أنّها رفعت الراية البيضاء!