الكويت تبحث زيادة إنتاجها النفطي بعد خلافها مع السعودية
تسعى الكويت إلى زيادة إنتاجها النفطي للتعويض عن خسارة 250 ألف برميل في اليوم بسبب خلاف نفطي مع السعودية حول استغلال حقول مشتركة بين البلدين.
تسعى الكويت إلى زيادة إنتاجها النفطي للتعويض عن خسارة 250 ألف برميل في اليوم بسبب خلاف نفطي مع السعودية حول استغلال حقول مشتركة بين البلدين.
تراجعت أسعار العقود الآجلة للنفط الخام، يوم أمس الثلاثاء، بعد إعلان السعودية عن إنهاء عملية "عاصفة الحزم" في اليمن.
حديث يهم القلب وحقائق لا تصدق لكن الكرب الاكبر أن هذه الحقائق مغيبة تماماً عن الجماهير التي هي الخاسر الاكبر.
قصف مسلحون متشددون الاثنين 2 مارس/آذار حقلي نفط الباهي والمبروك وسط الصحراء الليبية ما تسبب في إلحاق أضرار بخط أنابيب يمتد إلى ميناء السدرة النفطي.
عهد جديد، إنفاق سياسي حتمي. بحسب التقديرات المتداولة فإن إدارة الملك السعودي سلمان خصصت 32 مليار دولار للإنفاق في شتى المجالات. المبلغ المحرّر، والمخصص لتعزيز الاستقرار، هو دون المعهود في مراحل سابقة غير أن تأثيره حيوي في المدى المتوسط، في ظلّ التحديات الهائلة الماثلة.
بحث فيكتور زوبكوف، ممثل روسيا في منتدى الدول المصدرة للغاز، مع وزير البترول والثروة المعدنية في السعودية، علي النعيمي، الوضع في أسواق النفط والتعاون المشترك.
بدأ تراجع أسعار النفط يلقي بأثقاله على شركات الطاقة حول العالم وخاصة شركات الطاقة الأمريكية المنتجة للنفط الصخري ذي الكلفة العالية.
يأمل نيكولاس مادورو أن يتمكن فلاديمير بوتين من تغيير أسعار النفط
دعا الرئيس الايراني حسن روحاني ونظيره الفنزويلي نيكولاس مادورو الذي يزور طهران الى التعاون داخل منظمة الدول المصدرة للنفط «اوبك» من اجل دعم اسعار النفط.
في كانون الثاني الجاري تحلّ الذكرى الثالثة والعشرون لتطبيق سياسة العلاج بالصدمة، التي اتبعها الرئيس الروسي الأسبق بوريس يلتسين لإصلاح الاقتصاد في أعقاب انهيار الاتحاد السوفياتي. ففي خريف 1991، طرح يلتسين الاتجاهات الرئيسية لإصلاحات السوق، والتي تضمنت في الأساس تحرير الأسعار والأجور والتجارة وإعادة النظر في الضمانات الاجتماعية للسكان وخصخصة أملاك الدولة. وبناء على ذلك، شكل حكومة برئاسته تولى فيها الجانب الاقتصادي ايغور غايدار، وعدد آخر ممن عرفوا بتوجهاتهم الاقتصادية الليبرالية الراديكالية. وبعد التفاهم مع «صندوق النقد الدولي» و «البنك الدولي» وعدد من الاقتصاديين الغربيين من أنصار الليبرالية الجديدة «إجماع واشنطن»، اختارت هذه الحكومة طريقة العلاج بـ «الصدمة» كوسيلة للانتقال إلى اقتصاد السوق.