عرض العناصر حسب علامة : الصين

تركيا والسعودية وصافرة البداية

اختُتِمَ اللقاءُ التركي-السعودي الأول بعد قطيعةٍ استمرّت سنوات، وعلى الرغم من أنّ بوادرَ حلحلة الملفات العالقة لَم تتّضح بعد، إذْ إنّ وَضع العلاقات بين تركيا والمملكة السعودية على سكّة المفاوضات أخيراً قد يحمل تغييرات كبرى إلى المنطقة، وفي ملفاتها الكبيرة العالقة.

تايوان يتيمة بتراجع أبيها الأمريكي

حكّام تايوان غاضبون وخائفون؛ فالأسبوع الماضي أعلن رئيس الهندوراس خوان أورلاندو هرنانديز – وهو أحد «الحلفاء الدبلوماسيين» الـخمسة عشر المتبقين للجزيرة التي تحاول أن تصبح دولة – أعلنَ بأنّ بلاده قد تفتح مكتباً تجارياً في الصين للحصول على لقاحات كوفيد-19 الصينية، الأمر الذي أقلق السلطات التايوانية التي باتت مقتنعة بأنّ هندوراس تقترب من الصين ولن يطول الأمر حتّى تَهجُرَ تايوان. (فضمن سياسة «الصين الواحدة» تشترط الصين على كلّ من يرتبط معها بعلاقات دبلوماسية ألّا تكون لديه علاقات مستقلة بتايوان). 

السيارات الكهربائية نقلة واسعة قادمة وسباق محموم أيضاً

مساعي الخروج من الأزمة الاقتصادية الحالية تترافق مع عملية إعادة هيكلة واسعة للصناعات عالمياً، من ضمن أدواتها الهامة المعايير البيئية التي ستغير التوزيع العالمي لقطاع صناعة السيارات الضخم خلال فترة قصيرة.

من خسر حرب أوكرانيا يشدّ عزمه ضد الصين!

في الخامس من الشهر الجاري، وصل وزير خارجية الولايات المتحدة، أنتوني بلينكن، إلى أوكرانيا لعقد اجتماعات مع القيادة الأوكرانية. ونقلت وسائل إعلام عدّة عن مسؤولين أوكرانيين، أن بلينكن أوصل رسالة لطالما خشيت قيادة البلاد أن تسمعها، وهي أن عليها وقف الحرب غير المعلنة ضد جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، ولا سيما أن الخيارات الجيوسياسية الأمريكية لتهديد الجبهة الغربية الروسية قد نفدت دون تحقيق أي مكسب.

«سبعة كبار» من القطع المتوسط!

مع اختتام الاجتماع الوزاري لمجموعة دول السبع، وهو الاجتماع الحضوري الأول منذ عامين بسبب انتشار فيروس كورونا، عادت الأمور إلى شكلها الطبيعي، فلم يخرج البيان الختامي أو التصريحات التي رافقته عن ما هو متوقع من هذه المجموعة، بل بات من الواضح انخفاض لياقة المجموعة في التعامل مع الملفات الحساسة الموضوعة على الطاولة وهو الاتجاه الذي شهدناه بشكل متسارع منذ زمن.