مناورات روسية-صينية-إيرانية في أمريكا اللاتينية stars
تستعد روسيا والصين وإيران لسلسلة من المناورات العسكرية واسعة النطاق في أمريكا اللاتينية، حسب موقع The Washington Free Beacon، عن مركز Center for a Secure Free Society.
تستعد روسيا والصين وإيران لسلسلة من المناورات العسكرية واسعة النطاق في أمريكا اللاتينية، حسب موقع The Washington Free Beacon، عن مركز Center for a Secure Free Society.
تفوقت شركة BYD الصينية على شركة TESLA التي يملكها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك كأكبر منتج للسيارات الكهربائية في العالم من حيث المبيعات.
زار ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تركيا يوم الأربعاء 22 حزيران، وذلك لأول مرة منذ 4 سنوات بعد اغتيال الصحافي جمال خاشقجي، الذي تحولت حادثة قتله إلى مشجب علقت عليه دول عديدة توتر علاقاتها مع السعودية، والذي يعود لأسباب أخرى متنوعة، وبين هذه الدول كانت تركيا.
أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ مجددًا على أهمية «دولة واحدة ونظامان» في ضمان الازدهار والاستقرار على المدى الطويل في منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة ورفاهية سكانها، وذلك عندما شرع في رحلته التي تستغرق يومين إلى المنطقة الإدارية الخاصة، اليوم الخميس.
استلمت وزارة الإدارة المحلية والبيئة في سورية 100 حافلة ركاب، هدية من جمهورية الصين الشعبية لدعم منظومة النقل الداخلي.
بعد أن غاب الحديث عما يسمى «ناتو عربي»، والذي جاء مرافقاً لاتفاقات «التطبيع» التي وقعتها كل من الإمارات والبحرين عام 2020، عاد مجدداً للظهور عبر تقريرين أمريكيين، أحدهما هو مقابلة مع الملك الأردني نشرته CNBC يوم الجمعة الماضي 24/6، والثاني تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية يوم الأحد الماضي 26/6... وليتلو ذلك، وحتى اليوم، فيضٌ من «التحليلات» المتعلقة بالموضوع في مختلف وسائل الإعلام.
كشفت وسائل إعلام أمريكية أن الاستراتيجية الجديدة لحلف شمال الأطلسي تحتوي على معان جديدة تتعلق بالصين وروسيا، وذلك بناء على السياسات الجديدة التي وضعها الحلف للسنوات المقبلة.
أعلنت لجنة التعليم في بكين يوم السبت أنه يمكن لطلاب المدارس الابتدائية والثانوية العودة إلى المدارس يوم غد الإثنين 27 حزيران الجاري، حيث تحسن الوضع الوبائي لداء كوفيد-19 في العاصمة الصينية في الأيام الأخيرة.
بعد «هدوءٍ نسبي» في الصراع الروسي الغربي استمر أقلّ من شهرٍ، (بين 23 أيار، و17 حزيران)، عادت الأمور إلى التصاعد مجدداً، وبوتيرة أسرع وأعنف مما سبق.
يتزايد التساؤل في الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، عن السبب الذي يدفع ببلدانهم للاشتراك وتغذية الصراع الدائر في أوكرانيا، وما هو الدافع وراءه، خاصة أنّ ذلك الصراع بات يؤثّر على أساسيات حياتهم. من هنا بدأ صوت جزء من «اليسار» الغربي يعود إلى الواجهة أثناء تفنيده دعاية «الحرب المقدسة» الأخلاقية التي تحاول من خلالها النخب الرأسمالية تبرير حربها ومدّ الصراع مع روسيا إلى الصين.