عرض العناصر حسب علامة : الحل السياسي

فك شيفرتي «المنطقة الآمنة» و«اتفاق أضنة»

تحمل اللغة الدبلوماسية في معظم الأحيان، شيفرات خاصة يسمح فكها بفهم المعاني الحقيقية للتصريحات السياسية، والتي قد تحمل معاني تختلف عمّا تبدو عليه من حيث الظاهر. وإذا كانت الأمثلة في هذا المجال، وضمن الأزمة السورية خاصة، أمثلة كثيرة، فإنّ من بين أبرزها، وربما أكثرها أهمية في اللحظة الراهنة، تعبيرا «المنطقة الآمنة»، و«اتفاق أضنة»

لا حلّ في منطقة الخليج إلا بطرد الأمريكي

مجدداً تفشل مساعي التوتير وافتعال الأزمات التي تدفع بها واشنطن في مختلف بقاع الأرض ومنها منطقة الخليج، ليتلو التعصيد الأخير، كما كل ما سبقه، موقفٌ أضعف وأكثر هشاشةً للولايات المتحدة وحلفائها.

لماذا يهاجمون اللجنة الدستورية؟

تصاعدت حملة هجوم واسعة النطاق على اللجنة الدستورية منذ لحظة الإعلان عن تشكيلها على لسان الأمين العام للأمم المتحدة، ولم تتوقف حتى اللحظة...

افتتاحية قاسيون 933: «صارِتْ»... رغم كره الكارهين!

قلةٌ قليلة كانت تؤيد فكرة اللجنة الدستورية منذ البداية، أي قبل حوالي عامين خلال التحضيرات لمؤتمر سوتشي، ثم خلال انعقاده مطلع 2018، وذلك بمقابل كم كبير من الرافضين من جهات متعددة، عاد جزء منهم الآن ليؤيدها بعد أن غدت أمراً واقعاً.

بيان رئاسي مشترك من إيران وروسيا و تركيا

اجتمع رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسن روحاني، ورئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس جمهورية تركيا رجب طيب أردوغان، في أنقرة يوم 16 أيلول 2019 لعقد قمةٍ ثلاثية.

قمة أنقرة: دور أستانا الريادي... والحل الفعليّ يبدأ قريباً!

يبدو أنّ المتشددين من الأطراف السورية، وضمن القائمة الطويلة لما يتفقون عليه، يتفقون بشكل خاص على مهاجمة مسار أستانا صراحة أو مواربة، وبشكل أكثر تحديداً فهم يتفقون على محاولة تضخيم الخلافات بين أطراف الثلاثي، بل واختراعها إن لزم الأمر...