استشهاد 3 من قادة الفصائل الفلسطينية وأم وابنتها بقصف "إسرائيلي" لطولكرم stars
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن 3 من قادة الفصائل الفلسطينية وأمّاً وابنتها استشهدوا في قصف جيش الاحتلال لمخيم طولكرم بالضفة الغربية.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن 3 من قادة الفصائل الفلسطينية وأمّاً وابنتها استشهدوا في قصف جيش الاحتلال لمخيم طولكرم بالضفة الغربية.
أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، أن الفصائل الفلسطينية اتفقت على تشكيل "حكومة مصالحة وطنية مؤقتة" لإدارة غزة بعد الحرب التي يشنها الاحتلال منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول وأودت بحياة عشرات آلاف المدنيين.
يتضح مع استمرار الحرب العدوانية على غزة أنها تتحول إلى مأزق كبير بالنسبة للولايات المتحدة والكيان الصهيوني، فمع الخسائر البشرية الكبيرة في صفوف المدنيين الفلسطينيين، التي تحوّلت إلى صفحة مؤلمة جديدة في تاريخ القضية الفلسطينية، يظهر في الأفق حجم ألسنة اللهب المشتعلة في جبهة الخصوم، حرائق تحوّل كل أهدافهم إلى رماد!
لطالما ظهر الكيان الصهيوني أنه يسبح خارج التاريخ، وتحديداً مع اتضاح أن ميزان القوى لم يعد يميل إلى جهته وجهة داعميه، بل العكس تماماً، لكن استيعاب هذه الحقيقة يظل أسهل بكثير من الخضوع لها، فهناك الكثير من المؤشرات التي تقول: إن الكثير من الصهاينة يدركون ما يجري حولهم بالفعل، ولكنهم يسعون لإعاقته وتأخيره.
لم يترك الكيان الصهيوني وجيشه أي شكل من أشكال تدمير الحياة وإنهائها إلا واستخدمه في حربه ضد الشعب الفلسطيني. وسط الفظائع العديدة التي تتكشّف في غزة يوماً بعد آخر، ثمة فظائع مخفية لم تكشف بعد، تهدّد الحياة فيها.
فتح جيش الاحتلال تحقيقًا لمعرفة سبب عدم اعتراض المسيّرة التي أطلقتها القوات المسلحة اليمنية تجاه تل أبيب، وسط تضارب في البيانات العسكرية واتهامات من المعارضة لحكومة بنيامين نتنياهو بالفشل في حماية "دولة" الاحتلال.
أكدت المحكمة الدولية خلال جلسة لإعلان رأيها الاستشاري، اليوم الجمعة 19 تموز 2024 بشأن التبعات القانونية للاحتلال "الإسرائيلي" للأراضي الفلسطينية أن استمرار وجود "إسرائيل" في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني وإنها ملزمة بإنهاء وجودها فيها بأسرع وقت ممكن.
زار رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، معبر رفح البري، الذي أصبح قاعدة لقوات الاحتلال الخميس، ليطلع على سير العمليات المستمرة في المنطقة.
تسببت هجمات المقاومة اليمنية (أنصار الله الحوثية)، بشلل تام في نشاط ميناء مدينة "إيلات" المحتلة الواقعة على ساحل خليج العقبة، في أقصى جنوبي فلسطين المحتلة.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو تؤيد انضمام فلسطين للأمم المتحدة، مشيرا إلى أن روسيا تدافع عن موقف يستند إلى قواعد القانون الدولي لتسوية الصراع الفلسطيني-"الإسرائيلي".