الأزمة الفرنسية تتعمق وتطيح بثاني رئيس وزراء في أقل من شهر stars
أعلن قصر الإليزيه اليوم الإثنين، 6 أكتوبر 2025 أن رئيس الوزراء الفرنسي الجديد سيباستيان لوكورنو قدم استقالته، وقد قبلها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
أعلن قصر الإليزيه اليوم الإثنين، 6 أكتوبر 2025 أن رئيس الوزراء الفرنسي الجديد سيباستيان لوكورنو قدم استقالته، وقد قبلها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
طالبت عدة أحزاب يسارية فرنسية، على رأسها حزب فرنسا الأبية بقيادة جان لوك ميلانشون، السلطات الفرنسية بطرد السفير «الإسرائيلي» من باريس، على خلفية احتجاز سلطات الاحتلال «الإسرائيلي» نشطاء فرنسيين كانوا على متن أسطول الصمود العالمي لكسر الحصار عن غزة.
صوتت 10 أصوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد الإعلان المقدم من فرنسا والسعودية والذي يدعم "حل الدولتين" وقيام دولة فلسطينية، فيما امتنعت 12 دولة عن التصويت على الإعلان.
حجب النواب الفرنسيون، الإثنين، الثقة عن حكومة فرنسوا بايرو بعد 9 أشهر فقط على توليه منصبه، بعد تصويت في الجمعية الوطنية دعا إليه رئيس الوزراء وخسره بفارق كبير.
شكّلت فرنسا يوماً ما إحدى القوى التقليدية في النظام الدولي، لكنّ السنوات الأخيرة أثبتت أنّ قدراتها الاقتصادية والعسكرية في انحدار واضح. من هنا يأتي السؤال: لماذا لا يزال اسمها يتردّد في مشاهد كبرى كأفريقيا وأوكرانيا وسورية؟ كيف يمكن لدولة تعاني تراجعاً في أدواتها المادية أن تحافظ على حضورها في قلب الخطاب الجيوسياسي العالمي؟
تشهد العلاقات الفرنسية الجزائرية تطورات متسارعة تُعيد رسم خريطة التفاعل بين البلدين، لا سيما في ظل تداخل الملفات التاريخية والدبلوماسية والأمنية والاقتصادية. وإذا كانت قضية الاعتذار عن الحقبة الاستعمارية لا تزال تشكّل نقطة توتر جوهرية، فإن العوامل الأخرى باتت تطفو على السطح بقوة، مُعلنة أن العلاقة بين الجزائر وفرنسا لم تعد محصورة في الماضي، بل أصبحت معركة حاضرة ومستقبلية على النفوذ، والشراكة، وموازين القوة في منطقة جنوب المتوسط.
نشر تصريح رسمي من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر حسابه الرسمي على منصة إكس بتاريخ 25 تموز 2025
تث فيه عن ضرورة إطلاق «مؤتمر نيويورك في 28 و29 تموز دينامية جديدة نحو تسوية عادلة ودائمة للنزاع (الإسرائيلي) -الفلسطيني، على أساس حل الدولتين، كونه الحل الوحيد الكفيل بضمان السلام والأمن للجميع في المنطقة».
نشرت وزارة الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية بياناً مشتركاً مع فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الجمعة 25 تموز 2025 جاء نصه كما يلي:
جماهير وأحزاب وطنية استقبلت في مطار بيروت، اليوم الجمعة 25 تموز 2025 المناضل جورج عبد الله، بعد الإفراج عنه عقب اعتقاله 41 عامًا في السجون الفرنسية.
قرر القضاء الفرنسي اليوم الخميس 17 تموز 2025 الإفراج عن المناضل اللبناني جورج عبد الله بعد نحو 40 عامًا من سجنه المؤبد بتهمة المشاركة في اغتيال دبلوماسيين «إسرائيلي» وأميركي.