موجز:اعداد قاسيون
• بدأت الاتحادات العمّالية في اليونان إضراباً عاماً للمرة الأولى منذ تولي حكومة التحالف الحالية التي يقودها المحافظون السلطة في يونيو / حزيران الماضي.
ومن المقرر أن يستمر إضراب اليوم الأربعاء 24 ساعة، ويهدف إلى الاحتجاج على إجراءات التقشف وخفض الإنفاق التي أعلنتها الحكومة بمقدار 11.5 مليار يورو.
• قال شهود من قاطني حي «مصر الجديدة» وفقا «ليونايتد برس إنترناشونال»، إن بعض العمَّال في إحدى شركات الصناعات الغذائية قاموا بخلع قمصانهم احتجاجا على سوء معاملة عناصر أمنية مكلفة بحماية قصر الاتحادية، مقر الرئاسة المصرية، لهم، فيما قام بعضهم بخلع سراويلهم وبقوا بالملابس الداخلية.
وأوضح الشهود أن العمّال كانوا يواصلون وقفة احتجاجية أمام مقر رئاسة الجمهورية بحي «مصر الجديدة»، منذ أيام، للمطالبة بتحسين أوضاعهم المالية والمعيشية، غير أن عناصر من الأمن المكلّف بحماية مقر الرئاسة طالبهم بالابتعاد عن سور المبنى فوقعت مشادات كلامية.
وأضافوا أنه على أثر ذلك نظَّم أولئك المحتجون العراة مسيرة قصيرة بشارع «الميرغي» المجاور للرئاسة، وردَّدوا هتافات ضد الرئيس المصري محمد مرسي والحكومة المصرية.
• هدد خمسة أردنيين، الأسبوع الماضي، بإلقاء أنفسهم من مئذنة مسجد عمر بن الخطاب في مدينة العقبة احتجاجا على أوضاعهم الاقتصادية والمعيشية، لكن جهود الفرق الأمنية أقنعتهم بالعدول عن تهديدهم، وذلك وفقا لوسائل اعلام اردنية.
• قالت رئيسة صندوق النقد الدولي يوم الاثنين إن من المنتظر أن يخفض الصندوق توقعه للنمو العالمي الشهر المقبل حينما يحدث توقعاته لآفاق الاقتصاد العالمي مع تأثر المعنويات بعدم التيقن بشأن التزام المسؤولين الأوروبيين بوعودهم بالتصدي لأزمة ديون منطقة اليورو
وقالت لاجارد إن أزمة ديون منطقة اليورو تشكل أكبر خطر على الاقتصاد العالمي لكن المشكلة المالية الأمريكية تمثل أيضا «تهديدا كبيراً»
• قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم الثلاثاء إن الأسواق المالية قلقة بشأن قدرة بعض الدول في منطقة اليورو على سداد ديونها، وقالت أمام اجتماع لاتحاد الصناعات الألماني «لا تثق الأسواق المالية بقدرة بعض الدول في منطقة اليورو على سداد ديونها على المدى الطويل ويتساءل العالم عن مدى قدرة دول منطقة اليورو على المنافسة.
• كتبت صحيفة «هآرتس»، اليوم الاثنين، أن «إسرائيل» زادت بشكل ملموس من نطاق التسهيلات الاقتصادية للسلطة الفلسطينية، وذلك على خلفية عدم الاستقرار في الضفة الغربية الأمر الذي يعرض السلطة الفلسطينية للخطر. ولفتت الصحيفة إلى أنه في مؤتمر الدول المانحة للسلطة الفلسطينية، والذي عقد في نيويورك، عرض الممثلون «الإسرائيليون» رزمة الخطوات التي تهدف إلى مساعدة السلطة. كما قالت «هآرتس» إن «إسرائيل» تخشى من إمكانية تفاقم الأوضاع وإمكانية تحول المظاهرات إلى مواجهات عنيفة توجه في نهاية المطاف ضد جيش الاحتلال.
• قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يوم الثلاثاء، إن «الباب قد يغلق نهائيا» أمام «حل الدولتين» بين الكيان الصهيوني والشعب الفلسطيني، وحذر من أن استمرار توسع المستوطنات اليهودية يقوض فرص إحلال «السلام».
• قال الرئيس الإيراني أحمدي نجاد : « إن إيران موجودة منذ سبعة آلاف إلى عشرة آلاف عام مضت. وهم «الإسرائيليون» يحتلون تلك الأراضي على مدى السنوات الستين أو السبعين الأخيرة بدعم من الغربيين وقوتهم، ليس لهم أي جذور هناك في التاريخ». ، وجاءت هذه التصريحات من على منبر الأمم المتحدة في نيويورك بعد أن رفض نجاد تحذيرات الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون الذي التقاه الأحد وحذره من مخاطر الإدلاء بتصريحات مثيرة للمشاعر في الشرق الأوسط، وكان نجاد قد ألمح في حديثه للصحفيين من خلال مترجم إلى رفضه السابق لحق «إسرائيل» في الوجود.
• قال قائد سلاح الجو فضاء في قوات الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زادة إن طائرة «شاهد 129» بدون طيار (بهباد) الإيرانية قادرة على تنفيذ مهامها على مسافة 1700 إلى 2000 كيلومتر من القاعدة التي تنطلق منها.
وكانت إيران قد أعلنت في السادس عشر من الشهر الجاري عن إنتاج الطائرة «شاهد 129» حاملة للصواريخ من دون طيار (بهباد) والتي تستطيع التحليق لمدة 24 ساعة متواصلة باعتبارها أحدث إنجازات الحرس الثوري في مجال إنتاج طائرات من دون طيار.
• ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، أن وزارة الدفاع الصينية أعلنت أن البحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني تسلمت أول حاملة طائرات وتم إدخالها في الخدمة، كاشفة عن ان اسم السفينة « لياونينغ « التي بنيت على أساس هيكل حاملة الطائرات السوفياتية السابقة فارياج، هو اسم اقليم في شمال شرق الصين.
• يتوجه الرئيس المصري محمد مرسي، الأحد 30/9، إلى تركيا في أول زيارة يقوم بها إلى هذا البلد منذ انتخابه في حزيران الماضي، بحسب ما ذكرت الثلاثاء الصحف الحكومية المصرية.
وسيشارك مرسي، الأحد، في المؤتمر السنوي لحزب «العدالة والتنمية» الإسلامي المحافظ الحاكم في أنقرة، بحسب ما ذكرت صحيفة «الأخبار» المصرية على موقعها الالكتروني.
• حكمت المحكمة التركية الخاصة يوم الجمعة الماضي بالسجن لفترات تراوح بين 8 و 20 عاماً بحق 334 من جنرالات الجيش وضباطه بتهمة التخطيط لانقلاب عسكري على الحكومة عام 2003. وكانت حملة الاعتقالات التي استهدفت جنرالات متقاعدين وعاملين قد بدأت عام 2008، فيما تأخرت محاكمتهم أكثر من عامين لتبدأ صيف 2010، وسط نقاشات واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية، التي شككت في جدية الادعاءات.