أخبار العلم
طابعات ثلاثية الأبعاد للسرطان / استحدث علماء بريطانيون استخداما جديدا للطابعات ثلاثية الأبعاد إذ طبعوا نماذج طبق الأصل من الأجزاء المصابة بمرض السرطان في جسم الإنسان مما يمكن من استهداف الأورام الخبيثة بدقة أعلى.
طابعات ثلاثية الأبعاد للسرطان / استحدث علماء بريطانيون استخداما جديدا للطابعات ثلاثية الأبعاد إذ طبعوا نماذج طبق الأصل من الأجزاء المصابة بمرض السرطان في جسم الإنسان مما يمكن من استهداف الأورام الخبيثة بدقة أعلى.
«توتر عالي» مرشح للعديد من الجوائز في «تهارقا» / يشارك الفيلم السوري توتر عالي سيناريو سامر محمد إسماعيل وإخراج المهند كلثوم وتمثيل أديب قدورة وعلي صطوف و مي مرهج في مهرجان تهارقا في السودان حيث رشح لنيل العديد من الجوائز في مجالات الإخراج والسيناريو والإضاءة والتصوير وأفضل فيلم وكذلك في التمثيل.
تتراكم المؤشرات التي تدل على تقدم الجهد الروسي الساعي لإعادة إحياء مسار الحل السياسي في سورية، وتصريح السيد حسين أمير عبد اللهيان مساعد وزير الخارجية الإيراني الذي ثبّت موقف بلاده الداعم للجهد الروسي ليس آخر تلك المؤشرات. هنالك أيضاً إشارات دبلوماسية متعددة تتحدث عن تلمسها بدايات تحول في الموقف التركي. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ إعلان واشنطن والغرب موافقتهم على الجهود الروسية، بدأ بالتحول نحو محاولة التكيف عبر البحث عن مكان في هذا الجهد، وذلك عبر تنشيط دورها المفترض كوسيط دولي وكأحد «الرعاة» الدوليين، وسواء كان نشاطها في إطار إنجاح الجهد الروسي أو إعاقته وتفخيخه، فإنّه يشير إلى جدية الجهد الروسي واحتمالات نجاحه العالية التي تضطر واشنطن إلى العمل لتكون جزءاً منه، بشكل أو بآخر.
أجرى أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، ممثل جبهة التغيير والتحرير، د.قدري جميل يومي الخميس والجمعة، 18و19/12/2014 سلسلة لقاءات مع سفراء وممثلي عدد من البعثات الدبلوماسية لدى مقر الأمم المتحدة في جنيف الفاعلة والمؤثرة في ملف الأزمة السورية، بهدف إحياء مسار الحل السياسي لها.
بدعوة من مكتب المبعوث الدولي (ستيفان دي ميستورا) التقى اليوم الأربعاء 17\12\20014 وفد من قيادة جبهة التغيير والتحرير في دمشق، مع مساعد المبعوث الدولي السيد «رمزي عز الدين» وذلك في إطار لقاءاته مع القوى السياسية السورية بشأن خطة «دي مستورا» الخاصة بتجميد القتال في مدينة حلب،
صرّح مؤخراً وزير العمل أن «القانون الأساسيّ للعاملين في الدولة قيد التعديل بما يحفظ حقوق جميع العاملين». في هذه المناسبة، وحيث أن العديد من مواد القانون تحتاج إلى حذف أو تعديل أو إعادة صياغة..
كثرت في الآونة الأخيرة الأطراف التي طرحت حلولاً للأزمة السورية وكان أخرها الجهود الروسية لعقد مؤتمر تشاوري سوري- سوري بموسكو.
نشرت وكالة ايتارتاس مساء الجمعة 19/12/2014 أخبارها الحصرية من جنيف وباللغة الروسية حول سلسلة اللقاءات التي عقدها أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية وممثل جبهة التغيير والتحرير في سويسرا تحضيراً لاجتماعات موسكو الخاصة بتنشيط مسار الحل السياسي في سورية.
إذا كان دونم الحمضيات ينتج ثماراً بمقدار 4 طن، ويحصل المزارعون مقابلها على 140 ألف ل.س، يدفعها التجار، ويحصل المزارعون منها على دخل صافي 40 ألف ل.س،
فإن هذه الثمار يبيعها التجار إلى سوق المفرق، وتصل للمستهلك بسعر وسطي: 125 ل.س/ للكغ.
أي يباع إنتاج الدونم بسوق الاستهلاك النهائية بمقدار: 500 ألف ل.س.
تحصل حلقتا تجار الجملة والتجزئة منها على قرابة 300 ألف ل.س، بعد اقتطاع 140 ألف ل.س تدفع للمزارع، وقرابة 60 ألف أجور نقل وتخزين، محسوبة كنسبة 10% من البيع.
وبناء عليه فإن الدخول توزع بين العمال الزراعيين، والمزارعين، وتجار الجملة والتجزئة بالشكل التالي:
أي أن دخل التجار: أكثر من 6 أضعاف دخل المزارع، وأكثر من 12 ضعف دخل العمال الزراعيين .
عمليات زراعة الأراضي الزراعية بالحمضيات، يتحمل تكاليفها، ومخاطر خسائرها المزارع، وأعباء إنتاجها الرئيسية العمل الزراعي، سواء المأجور، أو عمل المزارع ذاته، تحصل خدمات البيع والنقل بالجملة والتجزئة على النسبة الأكبر من الدخل الزراعي. أما الدولة فتشارك بنسبة فقط من تكاليف السماد، وتحمّل المزارع تكاليف إضافية برفع أسعار السماد، وتحصل قوى الفساد والسوق السوداء على جزء من الدخل عن طريق تفتح طريق سرب السماد الموزع، من الفساد للسوق، عوضاً عن طريق من الدولة للمزارع.
تصحيح التشوه
إن كل بحث في قطاع الزراعة يعيدنا إلى المكان الأول، فقطاع الزراعة لا يستطيع الاستمرار في ظروف الأزمة أو غيرها بلا دعم حكومي، لتصحيح التشوه الكبير في توزيع الدخل، حيث تضمن حلقات التجارة الحصول على جزء كبير من الدخل، وتتحمل المزارع الصغيرة جزءاً كبيراً من الخسائر، والتكاليف الكبرى، والدخول المتأرجحة التي لا تسمح بضمان تجديد الإنتاج الزراعي، وتؤدي إلى التراجع التدريجي. أما العمال الزراعيون فهم الحلقة الأضعف التي تعمل عملاً موسمياً بأجور متدنية، ولا تتمتع بأي تنظيم أو حدود لأجورها التي تفرضها سوق الطلب والعرض.
فالدولة مهمتها، أن تخفض تكاليف المستلزمات، وتنظم مستويات أجور العمل الزراعي، وأن تعوض هذه التكاليف من عوائد مساهمتها بتصريف وبيع المنتجات، فتقلص أرباح التجارة، وتضمن مستوى دخول مناسبة للمنتجين، واستمرارية وتطور للقطاع.
حذرت قيادة الجيش الجزائري، الثلاثاء 16/12/2014، من دعوات التحريض ضده ومحاولة الزج به في الشأن السياسي الداخلي.