إصابات كورونا تتجاوز العشرين مليون حول العالم
تظهر الأرقام والبيانات الرسمية ارتفاعاً مطرداً في عدد ضحايا فيروس كورونا حول العالم، حيث بلغ عدد الوفيات حتى الآن أكثر من 731 ألفاً، فيما اقترب عدد المصابين من 20 مليون مصاب.
تظهر الأرقام والبيانات الرسمية ارتفاعاً مطرداً في عدد ضحايا فيروس كورونا حول العالم، حيث بلغ عدد الوفيات حتى الآن أكثر من 731 ألفاً، فيما اقترب عدد المصابين من 20 مليون مصاب.
بدأت في منطقة شرق لاداخ اليوم السبت، مفاوضات بين قيادتي الجيشين الهندي والصيني على مستوى الألوية، وذلك حول السحب المتبادل للقوات من خط الحدود الفعلية التي تفصل بين الدولتين.
التوتر الذي حصل على الحدود الصينية الهندية مؤخراً، أثار القلق في المنطقة بين اللاعبين الإقليميين الذين يحاولون موازنة سياساتهم الخارجية بين الصين والهند، مثل: نيبال واليابان. لكنّ التحدي الأكبر الذي تشكله التوترات بين الصين والهند يقع على عاتق روسيا، وهي التي بنت علاقات إستراتيجية طويلة الأمد مع كلا البلدين.
تعريب وإعداد: عروة درويش
سجلت الهند أكثر من 48 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ24 الماضية، ليصل العدد الإجمالي للإصابات في البلاد مليون وأكثر من 531 ألف إصابة.
أعلنت وزارة الصحة الهندية، اليوم الخميس، عن تسجيل قفزة قياسية في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا، حيث رصدت 45720 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية.
أظهرت بيانات وزارة الصحة الهندية اليوم الجمعة أن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا تخطى المليون مع انتشار العدوى إلى بلدات وقرى بعد رفع إجراءات العزل العام واسعة النطاق.
ذكرت وسائل إعلام صينية وهندية أن قوات البلدين انسحبت من منطقة التوتر وخط السيطرة الفعلي الفاصل بينهما، في منطقة جالوان في إقليم لداخ الحدودي.
شكّلت العلاقة الثلاثية بين الصين وروسيا والهند علامة فارقة، فالدول الثلاث تشكل مزيجاً فريداً ومتكاملاً يمكن اعتباره نموذجياً لبناء علاقات استراتيجية حقيقية، وفي الوقت الذي تحاول الدول العظمى في العالم ووسائل الإعلام «غض البصر» عن اللقاءات الثلاثية التي تجري في الآونة الأخيرة، إلا أن نتائجها لن تبقى في الظل طويلاً.
زار الرئيس الأمريكي الهند، وكانت التوقعات تشير إلى إمكانية عقد اتفاقية تجارية ثنائية بعد العديد من التوترات التجارية بين البلدين، ولكنَّ الاتفاقية الشاملة لم تظهر، وتمّ توقيع اتفاقات جزئية في مجالات الدفاع والطاقة والاتصالات، ولكنها فشلت في التوصل إلى اتفاق طويل حول الاتفاق التجاري.
لوقتٍ طويلٍ جداً، جرت إساءة استخدام الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية، إلى حد ساد معه الاعتقاد بأن البشرية لم تعد قادرة بعد الآن على التخلي عنه، وذلك بسبب اعتماد الحكومات حول العالم والبنوك المركزية والأسواق المالية العالمية على هذه العملة في كل شيء تقريباً.