خبر عام وتعليق هام... نسبة الإنفاق الصحي في سورية لا تتجاوز 4% من الدخل القومي
يقول الخبر: نقيب الأطباء: نسبة الإنفاق الصحي في سورية لا تتجاوز 4 بالمئة من الدخل القومي، معتقداً أن قيمة الإنفاق أقل من 100 دولار للفرد في السنة، على حين يشكل الإنفاق الصحي في الدول الصناعية ما قيمته بين 8 إلى 14 بالمئة من الدخل القومي.
تعليق: من قليل اللي صار بالوضع الصحي للناس... وضع الخدمات الصحية بالمشافي الحكومية من سيء لأسوأ... والحكومة سنة عن سنة عم تاكل جزء من مخصصات الإنفاق العام ع الصحة... والألعن من هيك إنو ح يدخل القطاع الخاص ع المشافي العامة كمان... يعني بسلامتك يا فقير يمكن تموت من أتفه الأمراض...!!
يقول الخبر: وزير الاتصالات: الآمال كبيرة على دخول المشغل الثالث للخدمة بالموعد المحدد من قبله في أيلول القادم لتحسين التغطية الخلوية، علماً أنه تم إلزام شركات الاتصالات الخلوية بتركيب مولدات ديزل ببعض المحطات وتركيب بطاريات ليثيوم في بعضها الآخر ومع استجابتها انعكس ذلك على تحسن الشبكة الخلوية.
تعليق: كأن هالحكي صار مكرر كزا مرة خلال السنين الماضية من وقت منح الترخيص للمشغل الجديد... أما عن الآمال فهاد حديث تاني... لأن ما منعرف هي الآمال بالنسبة لمين... فالأكيد مو إلنا لأن جربنا الحكي الرسمي عن تحسين الخدمة ع بلا طعمة... الخدمة سيئة ومستمرة بالسوء وفوقها أسعار كاوية...!
يقول الخبر: وزير الصناعة: على الرغم من القيود الكثيرة المفروضة على قطاع الصناعة خلال الفترة الماضية وما تعرضت له من التدمير الممنهج والحرب الاقتصادية المتمثلة بالإجراءات الأحادية المفروضة على سورية أو من خلال الاحتلال المباشر لمصادر الطاقة والمواد الأولية، بقي قطاع الصناعة من الركائز المهمة الداعمة للاقتصاد الوطني، وقد شهد خلال السنوات الأخيرة تطوراً ملحوظا سواء على مستوى عدد الشركات المرخصة في القطاع الخاص أم عدد الشركات التي تمت إعادة تأهيلها ودخلت في العملية الإنتاجية.
تعليق: لك قطاع الصناعة بأسوأ حالاته... لا تطوّر ولا توسع... على العكس عم يتراجع وينكمش سنة ورا سنة... إن كان عام أو خاص... بس الحكي ببلاش ومع هيك نحنا ملينا من الحكي الرسمي عن العقوبات والحرب والتدمير لتبرير السوء...!
يقول الخبر: وضعت وزارة النفط والثروة المعدنية بئر جحار-101 الغازي بالإنتاج، بعد عمل دؤوب خلال وقت قياسي، في خطوة تثبت قوة العزيمة والمثابرة السورية. وأوضح وزير النفط أن الغاز المنتج من البئر سيتم تحويله مباشرةً إلى محطة جحار، ومنها إلى معمل غاز حيان، ثم إلى الشبكة الغازية الوطنية.
تعليق: ياما سمعنا عن آبار غازية تم وضعها بالإنتاج والخدمة... بس ولا مرة حسينا بإيجابيات تشغيلها... لا على مستوى الطاقة الكهربائية ولا على مستوى تخفيض تكاليفها... لك ياريت لو نعرف وين عم يروح هالغاز إذا محطات التوليد على حالها من حجم الإنتاج؟!
يقول الخبر: تفقد رئيس مجلس الوزراء مراحل الإنجاز والعمل في أول مشروع تشاركي بين القطاعين العام والخاص في مجال الكهرباء، وذلك في محطة دير علي بمحافظة ريف دمشق.
تعليق: الله يتم ع المستثمر المحظي اللي تركبت التشاركية الاستثمارية ع قياسو... بس المهم بكل الموضوع نحنا شو ح نستفيد من هالتشاركية... ولا الفائدة بس للمستثمر؟!
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 1177