خبر عام وتعليق هام
الخبر يقول: «بهدف التقليل من الخسائر الهائلة في موازنة النفط وضماناُ لعدم انقطاع المادة أو قلة توفرها، فقد أصدر وزير التجارة الداخليّة وحماية المستهلك قراراً يقضي برفع سعر المبيع للمستهلك من مادة البنزين الممتاز (90 اوكتان) المدعوم بموجب البطاقة الإلكترونية بحيث يصبح 1100 ليرة لليتر الواحد متضمناً عمولة أصحاب المحطات».
التعليق: شو مشان القرارات الظالمة اللي تعودنا تصدر بعتمة الليل.. يعني عرفنا أنو القصة مشان تقليل الخسائر الهائلة في الموازنة، طيب شو مشان الخسائر الكارثية من ورا قراراتكم من جيوب العباد وع حساب معيشتهم، مين بدو يعوضها ومنين..
الخبر يقول: «نفى مكتب دفن الموتى في محافظة دمشق، وجود نية لرفع رسوم وأجور القبور، التي يصل أقصاها إلى 75 ألف ليرة سورية كسعر للقبر مع البناء، كما أكد ثبات أجور القبور الطابقية، وقال مدير المكتب إن الأجور «رمزية» مقارنة مع تكاليف كبيرة تتحملها المحافظة، التي حافظت على الأسعار من دون تغيير، رغم أن أجور الكفن ارتفعت بين ثلاثة إلى أربعة أضعاف».
التعليق: عنجد بتشهوا الواحد يموت ع السريع بما إنكن ما رفعتوا أسعار القبر لهلأ.. لك حتى المنية تبعكن لحقت الميت يلي ارتاح من النهب... بالمناسبة أول مرة منسمع بهل الأسعار «الرمزية» بما إنو عم ندفن عالم من معارفنا فعم نشوف الأسعار الحقيقية يلي عم توصل للملايين...
الخبر يقول: «قال وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك إنه لا يعد بعدم رفع سعر شيء، وأضاف لكنني أؤكد أن أي رفع لن يكون إلّا لما لا يمكن عدم رفعه، وأعد بأن كل رفع لأية مادة، سيكون مقابله تحسين لقدرة المواطن وجودة ما يحصل عليه ولضمانة عدم انقطاع شيء».
التعليق: يعني منفهم إنو الارتفاعات السابقة كانت عم تواكب قدرة المواطن والارتفاعات الحالية ويلي رح تصير عم تمشي هي وقدرة المواطن سوا سوا؟؟ وبعدين منعرف إنو مارح ينقطع شي طالما السوق السودا عم تضخ أرباح هائلة...
الخبر يقول: «كشف مدير التخطيط في وزارة الكهرباء أنه لا يوجد برامج تقنين ثابتة لأن الكميات المتاحة من الطاقة الكهربائية هي التي تحدد برامج وساعات التقنين، وأوضح أن الشهر الحالي والقادم هما الأصعب كهربائياً في هذا الشتاء بسبب ارتفاع الحمولات والطلب على الكهرباء مقابل تراجع توريدات الغاز».
التعليق: وين الجديد بالموضوع مثلاً؟ ما كل هل الحكي يلي بلا طعمة محفوظ عن ظهر قلب وبالنسبة لهل شهرين فهنن ذروة البرد ويلي بيطلع منن بخير وسلامة بيكون انكتبلوا عمر جديد متل حال شهرين الذروة تبع الصيف...
الخبر يقول: «أكد مصدر في وزارة الموارد المائية رفع قيمة العداد المنزلي (نصف إنش) من 25 ألف إلى 52 ألف ليرة سورية، ويضاف إليها 20– 30% بدل أجور التركيب وعمليات الحفريات وقيمة الوصلة بين العداد والخط الرئيسي».
التعليق: ع أساس المي هي الشي الوحيد يلي عم يقدر السوري يحصل عليها ومتوفرة بكترة وع أفا مين يشيل!! عنجد مافي أسهل من رفع الأسعار عندكن ما بدها دراسة ولا شي.. أما التفكير بالمواطن أو أي شي بيصب بمصلحتو فهاد بدو دراسة سنين وسنين وآخر شي بتطلعوا بالخسارة وبترسبو بعد كل هل الدراسة يا حرام..
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 1048