راشومون... الإنسانية إلى أين؟
شومون»، رائعة المخرج الياباني «أكير كوروساوا»، والذي يعتبر رمزاً من رموز السينما العالمية في خمسينيات القرن الماضي. تبدأ القصة التي تدور حول ثلاثة أشخاص (إمرأة وزوجها المقتول وقاطع الطريق)، بمطر غزير.
شومون»، رائعة المخرج الياباني «أكير كوروساوا»، والذي يعتبر رمزاً من رموز السينما العالمية في خمسينيات القرن الماضي. تبدأ القصة التي تدور حول ثلاثة أشخاص (إمرأة وزوجها المقتول وقاطع الطريق)، بمطر غزير.
يكتنف الخرافة شيء من البريق الساحر، فهي ورغم تعاطينا المترفع معها، تحمل قدراً من الإثارة والتسلية، وتسمح للخيال البشري بالتهويم بعيداً.. ولكن إلى أي حد؟؟ لماذا نعاقب «أطلس» ونجبره على حمل قبة السماء على كتفه؟ ألا يعود ذلك إلى أننا لم نكن نعرف في حينها شيئاً عن قانون الجاذبية،
تتشكل حصة الحكومة من عرض السكر والرز كما تشير بيانات دعمها للمادتين إلى أن حصتها من السوق تعتمد تقليدياً على تأمين حد الاستهلاك الضروري المقدر وفقاً لحاجة الفرد إلى 1كغ من السكر شهرياً، و 0،5 كغ من الأرز شهرياً. أما العرض المتوفر في السوق فيتجاوز بالتأكيد الكميات الحكومية بمشاركة القطاع الخاص الهامة بعملية الاستيراد. سنعتمد في تقدير كميات عام 2012 على بيانات صدرت من الجمارك وعلى الأرقام الدقيقة لحجم الاستهلاك الطبيعي في عام 2010.
القسم: ثقافة و فن | التاريخ: 2013-05-29
د. عروب المصري ـــ أتاحت شبكة الانترنت مالم يكن متاحاً سابقاً للكثير من الباحثين في العالم، ففي حين كانت مكتبات الجامعات والمراكز البحثية تغص بالكتب والمراجع في دول العالم ذات الإمكانات الضخمة، كان الباحثون في الدول الأقل إمكانية يعانون الأمرين للحصول على المراجع الأساسية والحصول على آخر النشرات، وهو الأمر الذي يعتبر ضرورة حتمية عند التخطيط لأي بحث وأثناء تنفيذه وحين كتابة نتائجة لتصير المقارنة مع ما سبقه من الأبحاث ممكنة. وقد أتت شبكة الإنترنت لتحل جزءاً هاماً من هذه المشكلة، بفضل توفر العديد من الدوريات العلمية على الشبكة، بالإضافة إلى الجهود التي بذلها جيش من الباحثين وقاومتها بكل شراسة كل قوى حفظ الحقوق الفكرية في الدول الغربية، التي من مصلحتها إما إخفاء هذه المعلومات أو بيعها بأحسن التخمينات، ومازال العديد من الدوريات حتى الآن صعب المنال رغم صدور بعض القوانين التي تتيح الوصول إلى الأبحاث المنشورة التي أصبحت قديمة (وغير ذات فائدة) ولها قيمتها الأرشيفية والتذكارية فقط.
إن إتاحة الإطلاع على الأبحاث للجميع هو أحد الشروط الهامة التي ستجعل العالم من خلال علمائه وحدة متكاملة تعمل بأعلى تناغم ممكن.
وجاء في رسالة سهل بن هارون في كتاب البخلاء للجاحظ قبل ألف ومئتي عام تقريباً ما يلي: (قد قال الأحنف بن قيس، يا معشر بني تميم ! لا تسرعوا إلى الفتنة، فإن أسرع الناس إلى القتال،
فنان تشكيلي، أكاديمي، محترف اشتغل على تقنية النحت الخزفي، من مواليد دمشق 1969، ودرس في كلية الفنون الجميلة قسم النحت، عضو اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين ومدرس لمادتي الخزف والنحت في العديد من المعاهد السورية، رئيس قسم الخزف في معهد الفنون التطبيقية بدمشق، له العديد من المعارض الفردية والجماعية داخل سورية وخارجها..
نال رسام الكاريكاتير السوري «رائد خليل» جائزة الصحافة العربية بدبي في دورتها الثانية عشرة عن عمله الذي عبر فيه عن الواقع السياسي والاجتماعي العربي مصوراً لسان العربي مسدساً مشهراً دلالة على رفض الرأي الآخر والهيمنة بالقوة على المشهد رفضاً للحوار.
وفي في مدينة نيس الفرنسية المغني والمؤلف الموسيقي «جورج موستاكي» صاحب أغاني شهيرة جداً مثل "ميلور" و"لو ميتيك"، صباح الخميس 23/5/2013 عن 79 عاماً. ولد جورج موستاكي واسمه الأصلي «يوسف موستاكي» في الثالث من أيار/مايو 1934 في الإسكندرية لوالدين من يهود اليونان هاجرا إلى مصر.
بعيداً عن تراث سيد درويش، وسيد مكاوي، وكلمات صلاح جاهين الذي هيمن طويلاً على معظم أغنياتها، ها هي الفرقة السكندرية تصدر ألبومها الأول «إقرا الخبر» الذي اقتصر على أعمال من توقيعها تأليفاً وتلحيناً وغناءً. حسناً فعلت فرقة «مسار إجباري» المصريّة باختيارها أغنية «إقرا الخبر» لتكون عنواناً لألبومها الأول، واختيارها أيضاً أغنية «حاوي» لتصوير كليبها الأول.
لم يكن عقد «فرعون» قصة الفساد الأولى داخل شركة أسمنت طرطوس، كما لن يكون عقد «البوزلان» الفضيحة الأخيرة من المسلسل ذاته، فمن اعتاد على استغلال عقد واحد لمصلحته الخاصة، لا شك أنه سيستغل عشرات العقود لاحقاً كيفما استطاع، وفي جعبة مصادرنا الكثير مما يقال عن ملفات النهب الممنهج للمال العام داخل هذا المرفق العام، والذي بات مستباحاً بين أيدي ثلة من الفاسدين، فلا حسيب ولا رقيب عليهم، والأخطر على هذا الصعيد، أن هناك من هو قادر على تغطية فساد هؤلاء للإمعان في نهبهم..
مرّ الكلام زيّ الحسام، يقطع مكان ما يمر... أما المديح سهل ومريح، يخدع لكن بيضر... والكلمة دين من غير إيدين، بس الوفا عالحر(....... اليوم، تزامنت ذكرى تلك الأغنية القصيرة جداً للشيخ إمام مصادفة لمشهد النهاية لجلسة جدل سياسي بيزنطي، عبثي وغير مجد، بين مجموعتين متشددتين شديدتي التحجر (موالاة/ معارضة)،
لطالما امتلكت - أنا الفتاة القادمة من محافظة صغيرة إلى العاصمة دمشق- مشاعر متناقضة إزاء ساحة المرجة المشهورة: كان يزعجني دوماً إقحامها وغيرها من الرموز النمطية الأخرى كالياسمين الشامي ونهر بردى ونزار قباني في كل إعلانٍ ترويجي أو فيلم وثائقي عن دمشق، كما لو أنه رفضٌ للاعتراف بأن نهر بردى اليوم أشبه بمستنقعٍ محاطٍ بالإسمنت وأن الياسمين لا يستطيع القيام بمهمةٍ صعبة كإخفاء خليط الروائح القذرة الذي تقذفه المدينة كل يوم.
من يشاهد فيلم الإيراني أصغر فرهادي الجديد «الماضي» الذي عرض صباح أمس ضمن إطار المسابقة الرسمية لمهرجان «كان» السينمائي، يدرك فوراً أنه أمام إنجازٍ لمخرج فيلم «الانفصال»، تلك التحفة السينمائية التي اندفعت قبل عامين تقريباً كالبركان في فضاء نوع من البلادة كان قد بدأ يخيّم على سينمات الشرق الأوسط، والسينما الإيرانية في شكل خاص.
مازن ثلجة أحد الدباغين في دمشق الذي تعلم الحرفة من صغره، وأصبح يملك معملاً للدباغة، حدثنا عن معاناتهم في المنطقة الصناعية والتي تضاعفت مع تأثير الأزمة في سورية. وقال السيد ثلجة إنه "ينقصنا في المدينة الصناعية أهم عنصر في عملنا، حيث لا يوجد مياه هناك منذ 8 أشهر، وقدمنا شكوى لمحافظ ريف دمشق الذي طالب إدارة المدينة الصناعية بتأمين المياه، لكن المشكلة الأساسية أن تأمين الماء صعب، وكان هذا خوفنا من البداية قبل الخروج من منطقة الزبلطاني، حيث تم نقلنا بشكل إجباري بحجة البيئة".