عرض العناصر حسب علامة : وزارة الداخلية

أنباء عن منع اللثام لعناصر الأمن العام بدمشق stars

تداولت عدة وسائل إعلام سورية رسمية وغير رسمية أن وزراة الداخلية في الإدارة السورية الجديدة أصدرت تعميماً على جميع عناصرها في العاصمة السورية دمشق بالامتناع عن وضع لثام على وجوههم نهائياً.

مصدر أمني يقر بانتهاكات وتجاوزات في الساحل السوري stars

نقلت وسائل إعلام رسمية سورية عن مصدر أمني في وزارة الداخلية مساء اليوم الجمعة  7 آذار 2025 تصريحه بوقوع انتهاكات ارتكبت خلال الأحداث والاشتباكات الأمنية والعسكرية الدامية التي يشهدها الساحل السوري منذ أمس. ونسب المصدر الأمني هذه الانتهاكات إلى من وصفهم "بحشود شعبية" ووصف الانتهاكات بأنها "فردية" وأنه يجري العمل على إيقاف هذه التجاوزات.

جمر تحت رماد التغاضي!

ورد عبر موقع وزارة الداخلية خبراً مفاده: أن إدارة مكافحة الاتجار بالأشخاص، تمكنت من إلقاء القبض على عصابة تتاجر بالأعضاء البشرية.

أما من حل لمشكلة الدراجات النارية المهربة إلا على حساب الفقراء؟

الحملة التي تشنها وزارة الداخلية في هذه الفترة للقضاء على ظاهرة الدراجات النارية غبر النظامية والمهربة، والتي استدعت مؤازرة جهات أخرى ذات صلة، كان البارز فيها المطاردات العنيفة لراكبي الدراجات والتربص لهم على مفارق الطرق وداخل أحياء القرى والأرياف، ونتج عنها في كثير من الأحيان إثارة الرعب والذعر في قلوب المواطنين الآمنين..

قراءة هادئة في تقرير فني: سد زيزون... انهيار وضحايا من المسؤول؟

أتيح لي الاطلاع على تقرير اللجنة الفنية المشكلة بموجب الأمر الإداري رقم بلا/ تاريخ 5/6/2002 الصادر عن السيد معاون وزير الداخلية رئيس لجنة التحقيق بحادث انهيار سد زيزون، والتي ضمت العديد من الاختصاصيين من جامعة دمشق وحلب ومؤسسات أخرى.

قضايا الفساد.. الفاسدون.. خبرات مذهلة! اتحاد للفاسدين .. ولم لا؟

أؤيد بقوة الاقتراح الداعي لتشكيل اتحاد أو جمعية عامة للفاسدين في سورية، وأؤيد بقوة وضع نظام داخلي للعلاقات داخل الاتحاد أو الجمعية حماية للفاسدين ودفاعاً عن مصالحهم أسوة بباقي الاتحادات والجمعيات المعنية بالدفاع عن حقوق أعضائها.

الشرطة.. هل هي حقاً في خدمة الشعب؟

 هذا هو الشعار الذي تسبغه وزارة الداخلية في وطننا على نفسها، وكم هي مهمة نبيلة وسامية تفترض في من يقوم بها التحلي بأعلى درجات النزاهة والأخلاق.

العيد والمفرقعات النارية.... أضرار وأخطار

قد يكون الأوان قد فات لنخرج بهذه الكلمات، وكان من المفترض أن ندرجها توجيهات قبل العيد، ولكنها من الأهمية بحيث أنها لا تكون متأخرة أبداً، ولا يفوت أوانها. فضحكات الأطفال وابتساماتهم بالعيد تختزل معنى الحياة وتغمرنا بالسعادة والفرح، ونعلم أننا نستمد العيد من أطفالنا وتزداد ثقتنا بأن الغد الآتي يحمل في طياته الخير والأمان ما داموا يمرحون ويضحكون. ولأن فرح الأطفال في العيد مبتغانا فلا بد لنا من أن نشير إلى ما قد يتعرض له الأطفال من لا يدركونها إلا بعد وقوعها. ‏