الاحتلال والمقاومة و«الدروع البشرية»! stars
يكرر مسؤولو الاحتلال وإعلامه، وكذا الإعلام الغربي، والقسم من الإعلام «العربي» المؤيد للاحتلال، أسطوانة استخدام حماس، والآن حزب الله، للمدنيين كـ«دروع بشرية». ويحاولون التدليل على ذلك باختراع الأكاذيب حول تخرين المقاومة لأسلحتها في بيوتٍ مدنية، بما في ذلك عبر إخراجٍ إعلامي شديد الرداءة من طراز المؤتمرات الصحفية للمتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري، الذي باتت مؤتمراته مثالاً تدريسياً عن كيف يتم استخدام تقنيات «المونتاج» بأسوأ شكلٍ ممكن.