أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة مع قناة "إن بي سي" الاثنين 5 أيار، استمرار اهتمامه بضم كندا لتصبح الولاية الأمريكية الحادية والخمسين، مشيراً إلى أنه سيناقش هذا الأمر خلال لقائه المرتقب مع الرئيس الكندي هذا الأسبوع، مع استبعاده اللجوء إلى القوة العسكرية لتحقيق ذلك.
نشرت صحيفة "Globe and Mail" نقلاً عن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أن كندا ستخفض حجم العقود مع شركات التكنولوجيا من الولايات المتحدة، حيث نشرت الصحيفة: "أعلن مارك كارني أن الحكومة الليبرالية ستسعى إلى خفض العقود الفيدرالية مع شركات التكنولوجيا العملاقة في الولايات المتحدة... رداً على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".
أخبار الطبقة العاملة
لا يمكن فهم المزاج الكئيب الذي ساد «مجلس الشؤون الخارجية» في نيويورك خلال حديث وزير الخارجية الهندي جايشانكار منذ عدّة أيام، إلا على خلفية الخلاف الدبلوماسي بين الهند وكندا بشأن مقتل انفصالي من السيخ في فانكوفر منذ عدّة أشهر، والذي بحسب ما ورد قد تمّ «الكشف عن ضلوع الهند فيه بالتعاون مع واشنطن بناء على مداخلات استخباراتية ضمن منظمة العيون الخمسة». لكن ما هي الصورة العامة لما يحدث، ولماذا تريد الولايات المتحدة عبر بوابة كندا أن تفتح ملفاً معتاداً مع الهند؟ إليكم تحليل الدبلوماسي الهندي والخبير في الشؤون الاستراتيجية بادركومار لما يحدث.
يعيش النظام السياسي في كندا أقسى لحظاته، وذلك بعد افتضاح استضافة عسكري نازي وتكريمه داخل البرلمان، القصة ورغم أنها تبدو لا تصدق بالنسبة للبعض، إلا أنها حدثت بالفعل، وتبدو الأزمة أصعب من أن يتم احتواؤها، أو التعتيم عليها، بعد أن كشفت أمام الرأي العام العالمي.
أعلنت وزارة الحرب الأمريكية (البنتاغون) أنها تعقبت منطاد استطلاع صيني منذ دخوله المجال الجوي الأمريكي.
تعتزم كندا السماح بالمزيد من السفن الحربية للمرور عبر مضيق تايوان في محاولة لإثبات أن المياه التي تطالب بها الصين "دولية"، حسبما ذكرت وزيرة الخارجية الكندية، ميلاني جولي، اليوم الإثنين.
مع ارتفاع الأسعار في أعقاب الحرب في أوكرانيا وبحث أوروبا عن بدائل لموارد الطاقة الروسية، كان العديد من السياسيين البارزين في الغرب يدافعون عن الانتقال إلى الطاقة المستدامة. وفي الوقت الذي تترك كلمات الدول الغربية صدى أعلى بكثير من أفعالها في هذا الصدد، فتصريحاتها تلقى ترحيباً من المسؤولين في صناعة التعدين متعددة الجنسيات، وهم الذين يتمّ تمويلهم بشكل متزايد من دول الشمال لاستكشاف واستغلال الاحتياطيات المعدنية الهامة على المستوى العالمي.
قالت «مراسلة الشؤون الملكية» في هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» نيكولاس ويتشل إنّ بريطانيا «أصبح لها ملك ورئيس دولة جديد، وكذلك لـ 15 دولة أخرى، بينها أستراليا وكندا ونيوزيلندا، وهي الدول التي تعترف بملك (أو ملكة) بريطانيا كرئيس لها».