عرض العناصر حسب علامة : روسيا

في اتصال مع أردوغان بوتين يشدد على ضرورة "الوقف السريع للعدوان الإرهابي" على سورية stars

أعلن الكرملين اليوم الثلاثاء، 3 كانون الأول 2024، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بمبادرة من الجانب التركي، تناولت فحص الوضع المتدهور بشكل حاد في سورية بالتفصيل.

لماذا ازدادت روسيا ثراءً وليس فقراً بعد الحرب؟

بعد الحرب الأوكرانية-الروسية، أثار التساؤل حول ما إذا كانت روسيا تزداد فقراً أم ثراءً جدلاً واسعاً، ولم يتم التوصل إلى إجابة حاسمة. من هنا بدأ لي أنغ، الباحث الصيني الزائر في الجامعة الروسية العليا للاقتصاد، بحثه عن الإجابة. في المقال التالي أبرز ما جاء في مقاله.

العلاقات الإثيوبية-الروسية: تأثيرات إقليمية كبيرة مرتقبة

يبدو أن مسارات تطور العلاقات الروسية الأفريقية أخذت مساراً تصاعدياً منذ فترة طويلة نسبياً، ولكن النتائج تبدأ الآن بالظهور، وإنْ كانت على شكل تعزيز للعلاقات الثنائية مباشرةً أو بكثافة اللقاءات والمؤتمرات التي أصبحت بحالة انعقاد شبه دائم، وكان آخرها استضافة إثيوبيا لمنتدى الأعمال الدولي.

افتتاحية قاسيون 1203: لماذا اقترحنا «موسكو 3»؟ stars

أعلنت منصة موسكو للمعارضة السورية يوم الأربعاء الماضي 27 تشرين الثاني، وخلال مؤتمرها الصحفي الذي تلا عملية توسيعها بانضمام قوى جديدة، أعلنت عن مبادرة للقاء بين المعارضة والنظام في العاصمة الروسية موسكو، على غرار لقاءَي «موسكو1» و«موسكو2» اللذين جريا عام 2015... ولحظة إطلاق تلك الدعوة، لم تكن التطورات الميدانية الأخيرة قد بدأت بالظهور بعد، ولكنها مع ذلك كانت متوقعة إلى هذا الحد أو ذاك، وكانت أحد أسباب إطلاق هذه المبادرة...

أين وصلت العلاقات الروسية الصينية في ذكراها الخامسة والسبعين؟ stars

أعلنت شركة «غازبروم» الروسية في الحادي عشر من الشهر الجاري أنّ توريدات الغاز الروسي إلى الصين في عام 2024 ستتجاوز الحجم المتفق عليه بموجب العقود بين الجانبين. جاء ذلك في بيان صادر عن الشركة الروسية الذي أكد أن «غازبروم» تعمل حالياً على التحضير لزيادة تصدير الغاز عبر خط أنابيب «قوة سيبيريا» وفقاً للاتفاق بين الشركتين حول إيصال حجم التوريدات إلى أعلى المستويات بشكل مبكر، وستزيد عن الحجم المتفق عليه بموجب العقود بمقدار مليار متر مكعب في عام 2024.

فرارٌ جَماعي للصناعيّين: ألمانيا تدفع ثَمَن تورُّطِها في «رُهاب روسيا»

نشرت سلطات الإحصاء الألمانية المؤشّرات الاقتصادية الأساسيّة لألمانيا، حيث أظهرت بياناتٍ مخيبةً لآمال مَن يترقّبون تحسّناً للاقتصاد الألماني. يقول الصحفي والمؤرخ المتخصّص في العلاقات الدولية سفياتوسلاف كنيازيف، بأنّه بإمكاننا أن نغفل الآن توقعات الربيع الرسمية الشجاعة في برلين بشأن «انتعاش» الاقتصاد، فهي في طريقها إلى الركود. يبدو أنّ دعم النظام النازي في أوكرانيا أدّى لنتائج قاسية على ألمانيا، ويشرح في المقال التالي الأسباب والتداعيات للسلوك الذي انتهجته الحكومة الألمانية.

قضايا الشرق .. بوريل وأوهام تأخير المحتوم

خرج جوزيب بوريل الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي في تصريحات أكد فيها مجدداً: أن العالم يعيش مرحلة انتقالية، وأن نتيجة ما يحدث في أوكرانيا ستكون حاسمةً في المستقبل الجيوسياسي العالمي.

الغرب ومحاولة القفز فوق الخطوط الحمراء

بات واضحاً أن الإدارة الأمريكية الحالية تسعى جاهدةً فيما تبقى لها من وقت إلى تحقيق أكبر تصعيدٍ ممكن في الملف الأوكراني، وتسليمه لإدارة ترامب بطريقة تعيق تنفيذ وعود هذا الأخير –إن صدقت- لحلّ الملف سريعاً، بل ومحاولة فرض المسار نفسه بغض النظر عمّن يجلس في المكتب البيضوي. إلّا أن هذا التصعيد يهدّد حقاً بنشوب صراع عسكري أعنف وأوسع، قد يشمل دولاً أوروبية أخرى، ويدفع بالأمور خطوةً أخرى باتجاه الحافة النووية.

بين التجريب والإحباط والضرورة التاريخية

خلال مسار الحرب القائمة في المنطقة والعالَم، تظهر واضحةً الحاجةُ إلى الارتقاء بمستوى الوعي السياسي للقوى السياسية التي تحاول الفعل، ومعها القوى الاجتماعية بالمعنى الواسع، لتلامس ضرورة المرحلة وقانونَها الداخلي. هذا الارتقاء ليس ترفاً بل مرتبطٌ بالمجهود الحربي بالمعنى المباشر وبتطوير الهجوم، ولاحقاً الترتيب السياسي كتظهيرٍ للكامن في أسباب الحرب نفسها.