درعا: إطلاق نار صوب قوات الاحتلال في ثكنة «الجزيرة» stars
أقدم شابان يستقلان دراجة نارية على إطلاق النار باتجاه ثكنة "الجزيرة"، التي تتمركز فيها قوات تابعة لجيش الاحتلال" الإسرائيلي"، والواقعة في الجهة الغربية من قرية معرية في منطقة حوض اليرموك.
أقدم شابان يستقلان دراجة نارية على إطلاق النار باتجاه ثكنة "الجزيرة"، التي تتمركز فيها قوات تابعة لجيش الاحتلال" الإسرائيلي"، والواقعة في الجهة الغربية من قرية معرية في منطقة حوض اليرموك.
بثت إذاعة جيش الاحتلال الصهيوني أن صاروخي غراد أُطلقا يوم الثلاثاء 3 حزيران من منطقة درعا جنوب سورية، وسقطا في منطقة مفتوحة بمرتفعات الجولان المحتل.
نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم" العبرية اليوم الأربعاء 4 حزيران 2025، أن الرئيس الجديد لجهاز استخبارات الاحتلال الشاباك، دافيد زيني، أجرى "جولة سرية في محيط العاصمة السورية دمشق".
أفاد مراسل وكالة «درعا 24» السورية المحلية بأن مجموعة مسـلحين بلباس مدني قطعوا الشارع الرئيسي بعد دوار البريد في مدينة درعا، وقاموا بإطلاق النار في الهواء، ومنعوا حركة مرور السيارات، اليوم الأحد 18 أيار 2025.
خرج 1800 خط هاتفي وبوابة إنترنت عن الخدمة في محافظة درعا، جراء سرقة كبل نحاسي.
استلمت وحدات من وزارتي الدفاع والداخلية مراكز "اللواء الثامن" في محافظة درعا، اليوم الأحد 13 نيسان 2025، بحسب ما أكدت الإخبارية السورية الرسمية.
صرح مدير شركة كهرباء السويداء المهندس معروف البربور لـقناة "الإخبارية" السورية الرسمية، بأنّ العطل الذي قطع الكهرباء عن محافظتي درعا والسويداء، يوم السبت 5 نيسان، جاء نتيجة أعمال تخريب على خط التوتر العالي 230
ك.ف بين الكسوة والشيخ مسكين.
قالت وكالة درعا 24 المحلية السورية إن حصيلة الشهداء الذين ارتقوا نتيجة قصف الاحتلال "الإسرائيلي" على حرش سد تسيل (الحديقة الوطنية) ومحيط تل الجموع بين مدينة نوى وبلدة تسيل غربي درعا قد ارتفع إلى تسعة أشخاص وهم:
تستمر الاعتداءات «الإسرائيلية» على عدّة مناطق في سورية وتحديداً في الجنوب وتستهدف الاعتداءات الأهالي، الذين لا يجدون اليوم إلا سبيلاً واحداً وهو مقاومة الاحتلال بما يملكون بين أيديهم ويشتبكون في نقاطٍ عدّة مع الجيش الصهيوني، وذلك بالتزامن مع دعوات محلية لحمل السلاح بوجه المعتدي.
ضمن عدوان الاحتلال "الإسرائيلي" الواسع على عدة مقدرات عسكرية وأهداف في سورية بمحافظات دمشق وحماة وحمص، استهدف جيش الاحتلال أيضاً سفح تل الجموع قرب مدينة نوى بريف درعا الغربي بثلاث قذائف مدفعية.