روحاني يبحث الوضع السوري في أنقرة
صرح الرئيس الإيراني حسن روحاني قبل مغادرته إلى أنقرة الاثنين أنه سيبحث مع القادة الأتراك تطورات الوضع في سوريا وهو موضوع ينقسم البلدان الجاران بشأنه بعمق.
صرح الرئيس الإيراني حسن روحاني قبل مغادرته إلى أنقرة الاثنين أنه سيبحث مع القادة الأتراك تطورات الوضع في سوريا وهو موضوع ينقسم البلدان الجاران بشأنه بعمق.
أطلقت الشرطة التركية الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه يوم السبت لتفريق محتجين في وسط اسطنبول حاولوا احياء الذكرى الأولى لأكبر احتجاجات مناهضة للحكومة منذ عقود، كما فرقت الشرطة احتجاجات في العاصمة أنقرة، ومدينة أضنة جنوبي البلاد.
هدد رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، بتوقيف المتظاهرين الذين سيتجمعون السبت في ساحة تقسيم، لإحياء الذكرى الأولى لاندلاع حركة الاحتجاج ضد الحكومة التي هزت تركيا في 2013.
أكد محافظ اسطنبول حسن عوني موتلو الجمعة مقتل شخص ثان، وجرح حوالي 10 في مواجهات عنيفة بين متظاهرين ضد الحكومة والشرطة. وتوفي الشخص الثاني متأثراً بالجروح التي أصيب بها في المواجهات التي وقعت في حي أوكميدان الشعبي، حيث تقيم غالبية سكانية من أنصار اليسار.
أطلقت الشرطة التركية، الخميس، قنابل الغاز لتفريق محتجين يلقون قنابل حارقة ويرشقون الحجارة في حي أوكميداني في إسطنبول، مما أسفر عن إصابة شخص بجروح خطيرة، وفق ما ذكرت تقارير إعلامية تركية.
صب رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، جام غضبه على الصحفيين في خطابه أمام البرلمان، الثلاثاء الماضي، وطالب بطريقة غير مباشرة بفصل صحفيين اثنين من مكان عملهما بسبب انتقادهما رد فعل الحكومة بشأن كارثة منجم سوما.
قال وزير الطاقة التركي تانر يلدز إن عمال الإنقاذ على وشك إنهاء جهودهم، السبت 17/5/2014، بعد العثور على جثتي عاملين آخرين يعتقد أنهما آخر من تبقى في منجم شهد أسوأ حادث بقطاع التعدين في تركيا حيث ارتفع عدد قتلى الحادث إلى 301.
قال وزير الطاقة التركي، تانر يلدز، إن حريقا شب، السبت، في جزء من منجم قتل فيه قرابة 300 عامل، في أسوأ حادث بقطاع التعدين في تركيا، ما أعاق جهود البحث عن عمال يعتقد أنهم ما زالوا محاصرين داخل المنجم.
ينظم اتحاد نقابات الوظائف العامة في تركيا، الخميس، إضرابا عن العمل وذلك احتجاجا على ما اعتبروه سياسات حكومية خاطئة تسببت في وقوع "مجزرة منجم سوما"، التي حصدت أكثر من 270 قتيلا.
استخدمت الشرطة التركية يوم الإثنين 21 أبريل/نيسان مدافع المياه والقنابل المسيلة للدموع لإرغام عدد من ممثلي وأعضاء اتحاد ونقابات العمال على عدم الاقتراب من ميدان تقسيم في اسطنبول وألقت القبض على عدد منهم.