الحكومة ترفع سعر جواز السفر المستعجل 3 أضعاف
رفعت وزارة الداخلية السورية رسوم إصدار جواز السفر المستعجل إلى مبلغ 300 ألف ليرة سورية، ارتفاعاً من 100 ألف ليرة.
رفعت وزارة الداخلية السورية رسوم إصدار جواز السفر المستعجل إلى مبلغ 300 ألف ليرة سورية، ارتفاعاً من 100 ألف ليرة.
أكدت محافظة دمشق حدوث انهيار ترابي في «الفالق الانهدامي» في حارة السد في وادي سفيرة بركن الدين، مشيرة إلى أنها أخلت 18 منزلاً مجاوراً حرصاً على سلامة المواطنين.
ناقش أعضاء مجلس محافظة دمشق مشكلة تأخر وصول رسائل استلام أسطوانة الغاز المنزلية، خلال اجتماع المجلس، حيث تجاوزت مدة انتظار الاستلام 100 يوم، ومنها ما وصل إلى 120 يوماً.
يمر عيد العمال العالمي على الطبقة العاملة السورية وهي في أشد أحوالها فقراً وقهراً. وإذ لا يحمل هذا العيد ببعده السوري أية بهجة خاصة للعامل السوري، فإنه يحمل- بشكل أكثر كثافة- المضامين النضالية والثورية التي يتطلبها التغيير الجذري للواقع الكارثي الذي يعيشه هذا العامل، وكذا واقع بلاده المأساوي...
قال رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس خلال اجتماع المجلس العام للاتحاد العام لنقابات العمال بدورته السادسة إنه «لدينا احتياطي كاف من القمح لحين بدء الموسم الجديد» وفقاً لتصريحه.
إنّ عدم التعامل مع أزمة الكهرباء كأولوية، يرقى إلى مستوى انعدام المسؤولية الوطنية، وذلك لأنه يساهم بشكل فاعلٍ في تجريف البلاد من أهلها، وفي تكريس التقسيم، وفي التدهور الإضافي لمستويات المعيشة، وفي خطط الصهيوني اتجاه البلاد وأهلها...
نقلت صحيفة «الوطن» السورية المحلية، اليوم الخميس 14 نيسان، عن رئيس لجنة سوق الهال الرئيسي في حمص محمد نزيه الحزام تصريحه بأنّ «أسعار الخضار بالجملة في سوق الهال انخفضت بنسبة تتراوح بين 25 إلى 35 بالمئة كالبندورة والبطاطا وغيرها وأما الحشائش فقد انخفضت بدورها إلى أكثر من 50 بالمئة».
سبب سوء الأوضاع الاقتصادية وتردي الوضع المعيشي للمواطن السوري زيادة كبيرة في الإقبال على إصدار جوازات السفر، سواء بداعي السفر والهجرة المباشرة، أو للبقاء على أهبة الاستعداد بحال توفر الفرصة المناسبة للسفر.
قال وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في سورية د. عمرو سالم لإذاعة «نينار إف إم» المحلية خلال افتتاح «مهرجان سوق رمضان الخير في دمشق» بأنّ «المنتجات الموجودة في المهرجان أرخص من السوق بالتأكيد وفيها مساهمة كبير جداً من كل المنتجين والتجار وكل من شارك في هذا المعرض» على حد تعبيره.
منذ بدأ الحدث الأوكراني، سارع متشددو الطرفين السوريين، للبحث ضمن هذا الحدث عما يدعم شعاراتهما السابقة في «الحسم» و«الإسقاط»، وهذا السلوك– عدا عن انفصاله عن الواقع- فإنه يمثل تعامياً عن ثلاثة إحداثيات كارثية للواقع السوري لا تنفك تزداد عمقاً وإيلاماً...