علق «حزب الله» اللبناني، يوم الإثنين، على العملية الفدائية الفلسطينية في الخضيرة بالداخل الفلسطيني التي أسفرت عن مقتل عنصرين في شرطة الاحتلال مساء الأحد، مع جرح 10 آخرين، اثنان منهم في حال الخطر.
أطلق مقاومون النار تجاه قوة من جيش الاحتلال المتمركزة قرب الجدار المقام على أراضي بلدة العرقة غرب جنين، الليلة الماضية.
أدانت لجان المقاومة الفلسطينية، «استقبال رئيس الكيان الصهيوني المجرم إسحق هرتسوغ في تركيا»، مضيفة أنَّ «استقبال الرئيس الصهيوني في تركيا، في ظلِّ تصاعد العدوان والإرهاب الصهيونيين بحق كل مكونات الشعب الفلسطيني ومقدّساته، هو أمرٌ مرفوضٌ ومُدانٌ».
شهد محيط جنين 4 عمليات إطلاق نار من مقاومين فلسطينيين خلال 24 ساعة الماضية، بعد اغتيال ثلاثة من رفاقهم المقاومين في نابلس ظهر الثلاثاء.
أعلنت وزارة الصحة في الضفة الفلسطينية المحتلة، ظهر اليوم الثلاثاء، عن استشهاد ثلاثة شبان برصاص قوات الاحتلال في نابلس.
تتعاظم أزمة الكيان الصهيوني يوماً تلو آخر، ومعه كل أدواته وشركاه المعلنين وغير المعلنين من المطبعين سواء على مستوى دول أو قوى سياسية، ولعل أكثر هذه الأدوات تضرراً في الوقت الراهن هي سلطة أوسلو للتنسيق الأمني، وبالمقابل، تتزايد حالات التمرد الفلسطيني بشكل متفرق مكانياً وزمانياً وسط مؤشرات وتوقعات بنشوب انتفاضة فلسطينية جديدة في العام الجاري في الضفة والقطاع والقدس المحتلة.
استهدفت المقاومة الفلسطينية، الليلة الماضية، طائرات الاحتلال المروحية غرب قطاع غزة، بصواريخ من نوع سام 7.
سقط صاروخان انطلقا من قطاع غزة المحاصر في البحر قبالة «تل أبيب» بالداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، صباح اليوم السبت 1/1/2022.
تطورات لافتة ومتسارعة تشهدها الأراضي الفلسطينية المحتلة، تشكّل مجتمعة عامل ضغط إضافي يوضع فوق ظهر الكيان الصهيوني، الذي يعيش أياماً عصيبة إقليمياً ودولياً. فالكيان ورغم التنسيق الأمني المستمر مع السلطة الفلسطينية من جهة، ومع «الأصدقاء المطبعين»، القدامى منهم والجدد، إلا أن النتائج الحالية تعد الأسوأ في تاريخ الكيان المحتل.
شن طيران الاحتلال الصهيوني سلسلة غارات على مواقع للمقاومة الفلسطينية في غزة، فجر اليوم الإثنين.
