الموضوعات والقضية الاقتصادية - الاجتماعية.. والبيئة
تطرق مشروع الموضوعات البرنامجية المفتوح للنقاش بحساسية مرتفعة لموضوعة «القضية الاقتصادية- الاجتماعية»، ومع التأكيد على أن أياً من النماذج التي جربتها سورية حتى الآن لم يكن الأفضل للخروج بالاقتصاد الوطني من مستنقعي «العطالة» و«التخلف»، تجدر الإشارة إلى عنصر غاب- وإن جزئياً- عن الأذهان يتعلق بمستقبل الوضع الاقتصادي- الاجتماعي في سورية برمته، وهو عنصر البيئة والحفاظ عليها بعيدةً عن التدهور وسط نظام عالمي يدفع بالكوكب كله إلى حافة الكارثة.