الدولة اليهودية مسمار آخر في نعش عملية السلام
في الوقت الذي يتعاظم فيه تأييد شعوب العالم للقضية الفلسطينية، وتتداعي فيه دول غربية عديدة، بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، على أساس وجود كيانين مستقلين على أرض فلسطين التاريخية، يواصل الكيان الصهيوني الغاصب صلفه وغطرسته ونهجه العنصري، ويدير وجهه للتطلعات المشروعة للفلسطينيين في الحرية والاستقلال والانعتاق وحق تقرير المصر. فيواصل بناء المستوطنات، ويسرع بتهويد الأرض المقدسة.