العراق: مقتل 5 عناصر من البيشمركة وإصابة 4 آخرين
أفادت شبكة «رووداو» الكردية، بمقتل 5 عناصر من قوات البيشمركة وإصابة 4 آخرين في جبل متين بقضاء العمادية، التابع لمحافظة دهوك.
أفادت شبكة «رووداو» الكردية، بمقتل 5 عناصر من قوات البيشمركة وإصابة 4 آخرين في جبل متين بقضاء العمادية، التابع لمحافظة دهوك.
اعترف جيش الولايات المتحدة الأمريكية بأعدادٍ هزيلة من أصل جميع المدنيّين الذين قتلهم السنة الماضية خلال حملاته العدوانية والاحتلالية حول العالم.
أقيمت في العاصمة العراقية بغداد يوم الثلاثاء الماضي تظاهرة حاشدة دعا إليها نشطاء وتنظيمات من الحراك التشريني العراقي، استمراراً لحراك 2019 وتأكيداً على مطالبه، مضافاً إليها التشديد على محاربة الفساد ومحاسبة المتظاهرين و«تحقيق الرقابة الدولية على الانتخابات».
نشرت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، السبت (29 أيار 2021)، تقريراً يعترف بحجم القلق الذي تسبّبه الطائرات المسيّرة دون طيار التي تستخدمها فصائل عراقية في مهاجمة القواعد العسكرية للاحتلال الأميركي وتحالفه الذي لم ينسحب بالكامل من العراق بعد.
قال رئيس دولة عربية، إنّ الرئيس الأمريكي، جو بايدن قادر «بحنكته وخبرته» على التوصُّل لما سمّاه «حلولاً جذرية» لمشاكل العالم والمنطقة.
توافد الآلاف من المتظاهرين العراقيين من محافظات الوسط والجنوب منذ وقت متأخر من ليلة أمس الإثنين، إلى العاصمة بغداد للانضمام إلى الاحتجاجات الشعبية المتجدّدة، للمطالبة بالكشف عن قتلة الناشطين بعد تفاقم عمليات الاغتيال.
أكد متحدث باسم التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة أنّ قاعدة عين الأسد الجوية العراقية التي تستضيف قوات للتحالف، تعرضت لهجوم بصاروخ اليوم الإثنين.
أفاد مراسل شكبة روسيا اليوم في العراق، اليوم الإثنين، بأنّ نشطاء وتنسيقيات احتجاجية في البلاد، تحشد لتظاهرات «كبيرة» من المقرر أن تنطلق يوم غد في العاصمة بغداد.
نقلت المجلة الأمريكية المتخصصة بالشؤون العسكرية Military Watch، خبراً مفاده أنّ «القوات الجوية العراقية قد تتخلى عن استخدام مقاتلات F-16IQ Fighting Falcon الأمريكية متعددة المهام وتستبدل بها طائرات روسية الصنع».
منذ الحملة الأخيرة لإخراج القوات الأجنبية من العراق وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، عاد تنظيم «داعش» للنشاط مجدداً في مسرحية يجري خلالها التذرع بالتنظيم الإرهابي لإطالة عمر التواجد الأمريكي بالتعاون مع أطراف داخلية، إلا أن النتيجة كانت ازدياد نسبة وحِدّة المطالب بالخروج الأجنبي في نهاية المطاف. وبينما تسعى الحكومة العراقية الحالية إلى التودد غرباً وخليجياً في الجوانب السياسية والعسكرية والاقتصادية، عبر المناورة على القرار البرلماني القاضي بإخراج القوات الأجنبية، وإيجاد بوابات استيراد للطاقة الكهربائية والغاز خليجياً، تصطدم بالوقائع وتنسحب نحو الشرق بغير رغبتها.