الاحتلال يهدم منشآت فلسطينية ويعتقل مواطنين في الضفة الغربية stars
هدم جيش الاحتلال، مساء الثلاثاء 27 آب، منشآت فلسطينية وأصدر إخطارات بهدم العشرات منها، كما اعتقل عدداً من الفلسطينيين خلال اقتحامات شملت مناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة.
هدم جيش الاحتلال، مساء الثلاثاء 27 آب، منشآت فلسطينية وأصدر إخطارات بهدم العشرات منها، كما اعتقل عدداً من الفلسطينيين خلال اقتحامات شملت مناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة.
بالتوازي مع حرب الإبادة على غزة، صعّد جيش الاحتلال اعتداءاته بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 974 فلسطينياً، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفاً، مع استمرار هدم مبان سكنية لليوم الرابع في مخيم طولكرم للاجئين الفلسطينيين شمالي الضفة الغربية.
تشهد الضفة الغربية اعتداءات صهيونية واسعة ومستمرة يومياً على مناطق مختلفة بها منذ نحو 3 أشهر، تشمل اجتياحات عسكرية بما فيها من قصف وقتل واعتقال، وتجريف عبر مختلف الآليات، وتدمير للبنية التحتية، فضلاً عن اقتحامات واعتداءات المستوطنين الصهاينة العديدة والمتنوعة.
حسب مانشرته منظمة "كِرم نافوت" «الإسرائيلية» فإن : "عدد البؤر الاستيطانية التي تم بناؤها خلال فترة الحرب على غزة يعد رقماً قياسياً في تاريخ الاستيطان فقد شهد عام 2024 تأسيس 60 بؤرة استيطانية جديدة في مناطق الضفة الغربية، أي أن عدد البؤر الاستيطانية التي تم بناؤها في عام 2024 يعادل نحو خُمس جميع البؤر المقامة منذ عام 1997".
تعالت الأصوات «الإسرائيلية» حول نيّة ضمّ الضفة الغربية لتصبح تحت السيطرة «الإسرائيلية» بشكل كامل خلال الفترة الأخيرة، وصدرت عدّة تصريحات من مسؤولين «إسرائيليين» في هذا الشأن، أبرزها ما صدر عن بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية «الإسرائيلي»، الذي أعلن في 11 تشرين الأول/نوفمبر الجاري أنّه أصدر تعليمات للتحضير لبسط السيادة «الإسرائيلية» على الضفة الغربية، آملاً أن يجري تنفيذ هذه الخطة خلال العام المقبل.
تعالت الأصوات «الإسرائيلية» حول نيّة ضمّ الضفة الغربية لتصبح تحت السيطرة «الإسرائيلية» بشكل كامل خلال الفترة الأخيرة، وصدرت عدّة تصريحات من مسؤولين «إسرائيليين» في هذا الشأن، أبرزها ما صدر عن بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية «الإسرائيلي»، الذي أعلن في 11 تشرين الأول/نوفمبر الجاري أنّه أصدر تعليمات للتحضير لبسط السيادة «الإسرائيلية» على الضفة الغربية، آملاً أن يجري تنفيذ هذه الخطة خلال العام المقبل.
شيع آلاف الفلسطينيين في مدينة "طولكرم" شمال الضفة الغربية المحتلة، اليوم الجمعة، جثامين 18 شهيدا ارتقوا في مجزرة ارتكبها الاحتلال الصهيوني مساء أمس، عندما قصفت طائرة "إسرائيلية" من نوع إف 16، مقهى في حارة الحمام وسط مخيم طولكرم المحاذي للمدينة، بينما كان بداخله عدد من المدنيين الفلسطينيين.
شهدت الضفة والقدس المحتلتين الليلة الماضية وفجر اليوم حملة اقتحامات واعتقالات في مناطق متفرقة، تخللها اندلاع مواجهات واشتباكات مسلحة، وارتقاء فلسطيني برصاص الاحتلال
أطلق الاحتلال منذ أيام عملية جديدة في الضفة الغربية، وذلك بعد أكثر من 10 أشهر منذ بدء عدوانه المستمر على قطاع غزّة، لم يحقق خلال كل تلك المدة أيّاً من أهدافه المعلنة، وبات يخوض الآن معارك على 3 جبهات، غزّة في الجنوب، والمقاومة اللبنانية في الشمال، واشتعلت جبهة الضفة مؤخراً في الشرق.
أكدت كتائب شهداء الأقصى (الذراع العسكري لحركة فتح) بشكل رسمي اليوم الأحد 1 أيلول، تبنيها عملية الخليل المزدوجة في "غوش عتصيون" يوم الجمعة (30 آب) التي أسفرت عن إصابة 3 عسكريين صهاينة بينهم ضابط كبير.