مدينة يابانية تحت الماء
أعلنت شركة يابانية خطة لبناء مدينة تحت الماء طولها 15 كلم وقطرها 500 متر. وتوضح الشركة بأن الهدف الأساسي للمشروع، هو دراسة طرق استخراج موارد الطاقة من قاع البحر، وأن عمليات بناء المدينة ستنجز خلال خمس سنوات.
أعلنت شركة يابانية خطة لبناء مدينة تحت الماء طولها 15 كلم وقطرها 500 متر. وتوضح الشركة بأن الهدف الأساسي للمشروع، هو دراسة طرق استخراج موارد الطاقة من قاع البحر، وأن عمليات بناء المدينة ستنجز خلال خمس سنوات.
في تقرير جديد بشأن تأثير ظاهرة الاحتباس الحراري، قال البنك الدولي، الأحد 23/11/2014، إن ارتفاع درجة حرارة الأرض بصورة حادة له تأثير عميق على المحاصيل الزراعية ومصادر المياه في العديد من المناطق.
أعلنت الوكالة الأميركية لعلوم المحيطات والغلاف الجوي أن عام 2014 يعتبر الأكثر حرارة في العالم، وأفادت ان الأشهر العشرة الأولى من العام الحالي كانت الأكثر سخونة منذ بدء تسجيل بيانات الأحوال الجوية عام 1880.
دفن أكثر من مئتي متظاهر رؤوسهم في الرمال على شاطئ بوندي في استراليا، احتجاجا على ضعف التحرك الدولي إزاء قضية التغير المناخي.
وفقاً لدراسة جديدة قام بها باحثون من معهد «سميث سونيان»، ونشرت مؤخراً في مجلة Global Change Biology، فإن الاحتباس الحراري قد تضاعفت خطورته. وفحص فريق البحث في الدراسة 400 منطقة ميتة في جميع محيطات العالم.
سيضرب الحر الشديد كرتنا الأرضية العام القادم. طرحت هذا التكهن المخيف وكالة الفضاء الامريكية «ناسا». واستندت الوكالة في تكهنها هذا إلى نتائج الأرصاد الجوية منذ عام 1880 وخاصة الأرقام القياسية التي حطمتها درجة الحرارة في الارض في أعوام 1995 و1997 و1998 و2005 و2010.
تنوي السلطات البريطانية ابتكار أضخم كمبيوتر في العالم خصيصاً للتنبؤات المناخية. سيطلق على الكمبيوتر الجديد اسم (Cray XC40) ويبلغ وزنه حوالي 140 طنا.
سيكون الشتاء في غضون العقود القريبة في أوروبا قاسياً. أفادت بذلك وكالة «بلومبيرغ» نقلاً عن دراسات العلماء اليابانيين. ويقول العلماء اليابانيون إن ذوبان الجليد في منطقة القطب الشمالي تسبب في قدوم الشتاء القارس في اوروبا وآسيا.
تهيمن على عصر الـ«أنـثـروبـوسـيـن» Anthropocene، وهو الاسم العلمي الذي يطلقه اختصاصيّو التطوّر على العصر الجيولوجي الحالي، ظاهرة تأثير البشر في البيئة، إذ تبرز فيه تحديّات عالمية كالاحتباس الحراري، وتغيّر المناخ، وزيادة مقاومة مُسبّبات الأمراض والآفات للأدوية، وارتفاع عدد السكان وغيرها. ويتطلّب التعامل مع تلك التحدّيات تطبيقَ ما يمكن أن نسميه «المبدأ القديم»، ألا وهو: التطوّر.
أظهرت أبحاث لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أن ظاهرة ارتفاع حرارة مياه أعماق البحار توقفت منذ العام 2005، وهو أمر يثير مزيداً من الاسئلة حول أسباب تباطؤ الإحترار المناخي في السنوات الاخيرة رغم الزيادة في انبعاثات الغازات المسببة لمفعول الدفيئة.