بوتين: الاقتصاد العالمي أمام موجة جديدة من الأزمات
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة 14/11/2014، عشية انطلاق قمة «العشرين الكبار» في أستراليا إن روسيا جاهزة لمواجهة موجة جديدة من الأزمات الاقتصادية.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة 14/11/2014، عشية انطلاق قمة «العشرين الكبار» في أستراليا إن روسيا جاهزة لمواجهة موجة جديدة من الأزمات الاقتصادية.
قال رئيس الحكومة الروسية لقادة دول جنوب شرق آسيا إن القيود التي تفرضها الدول الغربية الرئيسية على الاقتصاد الروسي تشكل ضغطاً إضافياً على الاقتصاد العالمي.
فتحت لجان الاقتراع الأمريكية أبوابها، الثلاثاء 4/11/2014، للتصويت في الانتخابات النصفية التي ستحدد من سيسيطر على مجلس الشيوخ وتمهد الطريق لانتخابات الرئاسة عام 2016.
هناك غرضان رئيسيان للدعاية الغربية حول الأحداث في أوكرانيا. أولهما هو التستر، أو تحويل الأنظار عن دور واشنطن في إسقاط الحكومة المنتخبة في أوكرانيا، والآخر هو تشويه صورة روسيا.
قامت كل من الصين وسنغافورة باستثناء الدولار من التداول في التجارة بين البلدين، والاعتماد على العملات الوطنية دون وسيط، وقد بدأت التبادلات التجارية المباشرة بين اليوان والدولار السنغافوري في السوق البنكية الصينية للعملات وسوق الصرف الأجنبي في سنغافورة يوم 28 أكتوبر/تشرين الأول.
أطلقت كوريا الديمقراطية، الأحد 2/11/2014، غواصة جديدة قادرة على إطلاق صواريخ باليستية.
دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء 28/10/2014، وللمرة الـ23، الولايات المتحدة إلى رفع الحصار الاقتصادي المفروض ضد كوبا قبل أكثر من نصف قرن.
هاجس داعش أميركيا
اعرب معهد كاتو عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة تلجأ لتبسيط القضايا المتعلقة بالدولة الاسلامية، محذرا "ليس من الحكمة لجوء المسؤولين الاميركيين لترويج طبيعة المعركة ضد الدولة الاسلامية بأنها صراع بين الخير والشر. بيد ان طبيعته تشير الى نموذج معقد متعدد الاطراف وتنافس بين قوى اقليمية .." واضاف انه يتعين على القادة الاميركيين "التأمل بالخيارات المطروحة بعناية فائقة في ظل دخول واشنطن وتخبطها في حقل الغام جيو-سياسي" وما ينطوي عليه من "احتمال عالٍ لفشل سياسي واحباط. فالحمقى يندفعون الى ما تخشاه الملائكة من عجل."
أنهت آخر وحدات مشاة البحرية الأمريكية والقوات القتالية البريطانية عملياتها رسمياً في أفغانستان، الأحد 26/10/2014، فيما استعدت للانسحاب من البلاد وانتقلت إلى قاعدة عسكرية كبيرة.
الحروب الأهلية والطائفية التي تشتعل في بلدان المنطقة، ليست قابلة للمراهنة على حسم عسكري لمصلحة هذا الطرف أو ذاك. فهي تُنذر بدمار مديد وهمجية معمّمة أشبه بحروب الثلاثين سنة التي ذاع صيتها في القارة الأوروبية (1648 ـ 1648). وبما أن المصائب الكبرى لا تأتي فرادى، تبدو المساومات والتسويات الدولية والاقليمية التي يمكنها الحدّ من إوار لهيب المأساة في المدييْن المنظور والأبعد، عصيّة المنال. فموازين القوى وتناقضات المصالح الحيوية لكل من واشنطن والمحاور الاقليمية الثلاثة بامتداداتها (إيران، تركيا، السعودية)، لا تتيح تسويات طويلة بين إيران والبيت الابيض من جهة، أو بين إيران وأحد المحورين التركي أو الخليجي من جهة أخرى.