صرحت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأربعاء 26 آذار 2025، عن المستجدات المتعلقة بمفاوضات صفقة تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، تزامنا مع تواصل مجازر الاحتلال الدموية وعملياته العسكرية البرية في مناطق عدة في القطاع.
أصدرت وزارة الخارجية السورية بياناً مساء اليوم (الثلاثاء آذار - 25 رمضان 1446هـ) جاء فيه:
في أنباء أولية عن تصريحات مندوبي الدول في جلسة لمجلس الأمن منعقدة مساء اليوم الثلاثاء، قال المندوب الصيني في المجلس: ندين غارات "إسرائيل" على سوريا وعليها الانسحاب من الأراضي السورية دون تأخير.
أفادت تقارير إعلامية بأن شباناً نصبوا كميناً لقوة من جيش الاحتلال الصهيوني خلال محاولتها التوغل إلى قرية كويا في ريف درعا الغربي واشتبكوا معها وأجبروها على التراجع قبل أن تبدأ بالقصف العشوائي على المدنيين من ثكنة الجزيرة. وذلك بحسب ما نقل تلفزيون العربي الجديد.
قصف الحوثيون مطار بن غوريون في قلب كيان الاحتلال الصهيوني وكذلك استهدفوا حاملة الطائرات الأمريكية هاري ترومان للمرة الثالثة خلال 48 ساعة رداً على مواصلة العدوان الأمريكي على اليمن واستئناف الاحتلال الصهيوني حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين المحتلّة، الثلاثاء 18 آذار/مارس 2025، القيادي الشهيد ناجي أبو سيف (أبا حمزة)، الناطق باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري للحركة.
أعلنت جماعة الحوثيين اليمنية، مساء الثلاثاء، 18 آذار 2025 استهداف "اعدة نيفاتيم الجوية" التابعة لجيش الاحتلال "الإسرائيلي" بصاروخ باليستي فرط صوتي، وقالت إن العملية حققت هدفها بنجاح.
أصدرت وزارة الخارجية في الحكومة السورية المؤقتة بياناً اليوم الثلاثاء 18 آذار 2025 جاء فيه:
أصدر أهالي وعائلات قرية حضر في جبل الشيخ (محافظة القنيطرة السورية) بياناً تداولته اليوم الجمعة 14 آذار 2025 عدد من وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي، واستنكر البيان بشدة "الزيارة التي يقوم بها بعض المشايخ إلى فلسطين المحتلة تلبيةً لدعوة من بعض الجهات الموالية للاحتلال في الداخل الفلسطيني"، وأكد أهالي حضر على "انتماءنا الوحيد لطائفة الشعب السوري الأبي" وفق البيان.
وفيما يلي النص الكامل لبيانهم المتداول:
كشف المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين محمد الحاج موسى، مساء اليوم الخميس 13 آذار 2025، أن "العدوان الصهيوني على دمشق استهدف منزلاً خالياً، وليس مقراً قيادياً لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين كما يزعم الإحتلال".
