من الذاكرة الثورية للشعوب
5/7/1811 فنزويلا تعلن استقلالها عن إسبانيا لتكون أول دولة محررة في أمريكا اللاتينية.
5/7/1811 فنزويلا تعلن استقلالها عن إسبانيا لتكون أول دولة محررة في أمريكا اللاتينية.
وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عيد يوم 9 أيار «برمز النصر» للشعب الروسي، مؤكداً أن البلاد ستحافظ دوماً على ذكرى الحرب، ولن نسمح بخيانة أو نسيان الأبطال الذين ضحوا بأنفسهم ليحافظوا على السلام» .
يعتبر عيد النصر على الفاشية عيداً عالمياً بامتياز، نظراً إلى الدور الكبير الذي لعبه هذا الانتصار، في التاريخ العالمي، وبعد أن عرفت الشعوب بالملموس معنى الفاشية وتأثيرها المدمّر على الحضارة الإنسانية، ولكن حاولت القوى البرجوازية على الدوام تحطيم الرموز الحقيقية التي قادت الانتصار والتي لعبت دوراً بارزاً في هذا الفعل التاريخي، ولعل أهم الرموز التي تعرضت لمحاولات التشويه
4/5/1937 الجيش التركي يرتكب مجازر وحشية بحق الأكراد والأرمن، بعد فشل انتفاضة ديرسم.
بعد محادثات جنيف حول الأزمة الأوكرانية، أكّد وزير الخارجية الأمريكي أن حكومة كييف التي جاءت، بعد إسقاط الرئيس، التزمت كلياً بتعهدات اتفاقية جنيف، وبدأت بالإفراج عن المعتقلين، وإفراغ الأبنية السكنية والحكومية المحتلة من مسلحين ملثمين متعصبين، ومنذ اليوم الأول، تخلت الحكومة الأوكرانية عن حملة «مكافحة الإرهاب» التي تشنّها في الجنوب والشرق، حيث الأغلبية من القومية الروسية..!
21/4/1800 انتفاضة القاهرة الثانية ضد الاحتلال الفرنسي، وقيام الجنرال كليبر بقصف أحياء القاهرة بالمدافع.
فجرت الأزمة الأوكرانية كل التناقضات الكامنة في جمهوريات الاتحاد السوفييتي سابقاً، وتسارعت الأحداث بشدة. وضعت شعوب هذه البلدان أمام خيارين، في ظل موازين القوى الجديدة عالمياً، فإما الاتحاد مع روسيا، أو الوقوع بين براثن الفاشية الجديدة. وفي مواجهة الظروف الجديدة، تصاعد في العديد من الجمهوريات السوفييتية السابقة حراك شعبي وسياسي معاد للفاشية.
حتى في أكثر معاقل العداء لستالين وللإتحاد السوفياتي، يطغى وهج معركة ستالينغراد على كل الأحقاد، القديمة منها والجديدة، ويذكر التاريخ بفضل أبطال الجيش الأحمر وعمال الإتحاد السوفياتي وفلاحيه وقادته.