عرض العناصر حسب علامة : الاتحاد السوفييتي

من الذاكرة الثورية للشعوب

5/7/1811  فنزويلا تعلن استقلالها عن إسبانيا لتكون أول دولة محررة في أمريكا اللاتينية.

بوتين: شجاعة الشعب السوفيتي وثباته أنقذا أوروبا من العبودية

وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عيد يوم 9 أيار «برمز  النصر» للشعب الروسي، مؤكداً أن البلاد ستحافظ دوماً على ذكرى الحرب، ولن نسمح بخيانة أو نسيان الأبطال الذين ضحوا بأنفسهم ليحافظوا على السلام» .

عيد النصر على الفاشية.. ستالين ما زال حياً!

يعتبر عيد النصر على الفاشية عيداً عالمياً بامتياز، نظراً إلى الدور الكبير الذي لعبه هذا الانتصار، في التاريخ العالمي، وبعد أن عرفت الشعوب بالملموس معنى الفاشية وتأثيرها المدمّر على الحضارة الإنسانية، ولكن حاولت القوى البرجوازية على الدوام تحطيم الرموز الحقيقية التي قادت الانتصار والتي لعبت دوراً بارزاً في هذا الفعل التاريخي، ولعل أهم الرموز التي تعرضت لمحاولات التشويه

أوكرانيا: بين الاتحاد السوفياتي ولعنة الإمبريالية

بعد محادثات جنيف حول الأزمة الأوكرانية، أكّد وزير الخارجية الأمريكي أن حكومة كييف التي جاءت، بعد إسقاط الرئيس، التزمت كلياً بتعهدات اتفاقية جنيف، وبدأت بالإفراج عن المعتقلين، وإفراغ الأبنية السكنية والحكومية المحتلة من مسلحين ملثمين متعصبين، ومنذ اليوم الأول، تخلت الحكومة الأوكرانية عن حملة «مكافحة الإرهاب» التي تشنّها في الجنوب والشرق، حيث الأغلبية من القومية الروسية..!

من الذاكرة الثورية للشعوب

21/4/1800 انتفاضة القاهرة الثانية ضد الاحتلال الفرنسي، وقيام الجنرال كليبر بقصف أحياء القاهرة بالمدافع. 

حول حراك الجمهوريات السوفييتية السابقة

فجرت الأزمة الأوكرانية كل التناقضات الكامنة في جمهوريات الاتحاد السوفييتي سابقاً، وتسارعت الأحداث بشدة. وضعت شعوب هذه البلدان أمام خيارين، في ظل موازين القوى الجديدة عالمياً، فإما الاتحاد مع روسيا، أو الوقوع بين براثن الفاشية الجديدة. وفي مواجهة الظروف الجديدة، تصاعد في العديد من الجمهوريات السوفييتية السابقة حراك شعبي وسياسي معاد للفاشية.

ستالينغراد في عيون أعدائها

حتى في أكثر معاقل العداء لستالين وللإتحاد السوفياتي، يطغى وهج معركة ستالينغراد على كل الأحقاد، القديمة منها والجديدة، ويذكر التاريخ بفضل أبطال الجيش الأحمر وعمال الإتحاد السوفياتي وفلاحيه وقادته.