20 مشروعاً اقتصادياً ضخماً بين روسيا والصين
صرح نائب وزير الخارجية الروسي، إيغور مورغولوف، بأن موسكو عرضت على بكين 20 مشروعاً ضخماً، تشمل إنشاء نظام حماية، وتشجيع للاستثمارات المتبادلة.
صرح نائب وزير الخارجية الروسي، إيغور مورغولوف، بأن موسكو عرضت على بكين 20 مشروعاً ضخماً، تشمل إنشاء نظام حماية، وتشجيع للاستثمارات المتبادلة.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاثنين 21/تشرين الثاني، أن روسيا مستعدة لتجميد إنتاج النفط عند المستوى الحالي، مشيرا أن ذلك لن يلحق أضرارا بالاقتصاد.
أفاد وزیرالخارجیة الإيراني، محمد جواد ظريف، بأن البیان الموقع من قبل رؤساء جمهوریات إیران وروسیا وأذربیجان سیدفع عجلة العلاقات بین الدول الثلاث إلی الأمام.
تعقد اليوم الاثنين في باكو قمة ثلاثية بمشاركة الرؤساء الروسي، فلاديمير بوتين، والإيراني، حسن روحاني، والأذربيجاني، إلهام علييف، وذلك قبل يوم من اللقاء المرتقب بين الزعيمين الروسي والتركي.
ذكرت صحيفة «إيزفيستيا» الروسية أن وزارة الدفاع الروسية قد تقترح على نظيرتها التركية إقامة قنوات اتصال مباشرة بينهما من أجل الحيلولة دون وقوع حوادث على غرار حادثة إسقاط «سو-24» الروسية.
لم تكن لتمضِ الساعات الأولى على إعلان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اعتذاره للجانب الروسي عن إسقاط حكومته طائرة روسية في الأراضي السورية أواخر العام الماضي، حتى خرجت إلى العلن، مقالات وتحليلات وتقارير تبيّن الثمار التي من الممكن أن يجنيها الجانب التركي فيما لو استكمل استدارته استراتيجياً.
تعهدت الصين واليونان بالتنفيذ الجيد لمشروع ميناء «بيرايوس» وجعله داعماً هاماً لتعاونهم الثنائي فى إطار مبادرة «الحزام والطريق» الصينية.
تحاول الولايات المتحدة فتح بؤرة توتر جديدة داخل شرق آسيا لتقترب من عقر دار خصومها الاستراتيجيين، في حين تبدو كل من الصين وروسيا مستعدتين عسكرياً، بل وتبنيان بثبات خطوات استراتيجية على جبهة التكامل الأوراسي.
حط مشروع طريق الحرير الصيني، في بيروت التي كانت تعتبر مع أنطاكية، وحيفا أهم الموانئ البحرية في طريق تجارة الحضارات الصينية والفارسية والعربية إلى أوروبا قديماً، أو ما يعرف بطريق الحرير.
«بلغ حجم الرساميل الخارجة من دول الـ«بريكس» في السنوات العشر الماضية 3.5 تريليونات دولار، نصفها في السنوات الثلاث الماضية»، هذا ما أعلنه سكرتير مجلس الأمن الروسي، نيكولاي باتروشيف، في اجتماع لمسؤولين أمنيين من دول الـ«بريكس» (البرازيل والهند والصين وجنوب أفريقيا) عُقد في موسكو منذ أيام، مشيراً إلى «تزايد استخدام الغرب المؤسسات المالية الدولية كأداة ضغط».