أعلن مركز التنسيق الروسي للمصالحة في سورية أنه رصد 7 خروقات لنظام الهدنة في سوريا خلال الساعات الـ24 الماضية، مشيرا إلى صمود وقف الأعمال القتالية في معظم محافظات البلاد.

نقل العسكريون الروس، السبت 23 نيسان، 5 أطنان من المساعدات الإنسانية إلى 3 مراكز لاستقبال النازحين في محافظة حماة السورية، حيث يوجد نحو 1200 نازح.

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مؤتمر صحفي في يريفان الجمعة 22 نيسان، أن خروج المتطرفين من الهيئة العليا للمفاوضات لوفد المعارضة السورية يعني «معافاة» عملية المفاوضات.

أعلن المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، يوم الخميس 21 /نيسان، أن محادثات جنيف3 للسلام حول سورية ستتواصل الأسبوع المقبل.

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن القوات الجوية الروسية نفذت في سورية مهمة داخلية بارزة تمثلت في مكافحة المجرمين المنحدرين من روسيا ورابطة الدول المستقلة.

أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في مؤتمر صحفي الخميس 21 أبريل/نيسان، إن الإرهابيين يحاولون بيأس إحباط العملية السياسية في سورية، مضيفة أن ذلك واضح لأنه لا مكان للإرهابيين في العملية السياسية.

قالت وزارة الخارجية الروسية الأربعاء 20 أبريل/نيسان، إن المفاوضات السورية لا يجب أن تصبح سوقا وابتزازا للمجتمع الدولي.

تنتظر أطراف المحادثات السورية ما سيحمله المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، عقب غيابه «لأسباب شخصية» عن جنيف، لتبيان مصير جولة المباحثات الحالية. وبينما يلوّح جزء من وفد «الهيئة العليا» بخيارات التصعيد على الأرض، في ظل تأكيد دمشق التزامها «الحكومة الموسعة» كمسار للانتقال السياسي، تحمل الرسائل الدولية لهجة التهدئة والعودة إلى المفاوضات، حتى من «أصدقاء» المعارضة، كأنقرة، التي حثّ وزير خارجيتها مولود جاويش أوغلو، المعارضة على العودة إلى محادثات جنيف.

 أشار رئيس وزراء قطر السابق الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني إلى أن بلاده كانت المحرك الأساسي في الأزمة السورية، لتنقلب عليها السعودية لاحقا وتحاول الاستئثار بالملف وحدها.