الأونروا: المنظومة الإنسانية بغزة على وشك الانهيار لقلة المساعدات المدخلة stars
قال متحدث "الأونروا" عدنان أبو حسنة إن حجم ما يدخل من مساعدات إنسانية لقطاع غزة تراجع بصورة كبيرة.
قال متحدث "الأونروا" عدنان أبو حسنة إن حجم ما يدخل من مساعدات إنسانية لقطاع غزة تراجع بصورة كبيرة.
أعلن جيش الاحتلال الصهيوني، ارتفاع حصيلة القتلى في صفوف جنوده إلى 574 قتيلا منذ الـ7 من أكتوبر 2023، بعد الاعتراف بمقتل جندي صباح اليوم الإثنين، خلال المعارك في قطاع غزة.
أعلن الحوثيون استهداف سفينة RUBYMAR البريطانية في خليج عدن بعدد من الصواريخ، "مما أدى لإصابة السفينة إصابة بالغة وتوقفها بشكل كامل".
تتخطّى نتائجُ حرب غزة، التأثيرات السياسية والعسكرية والاقتصادية المباشرة. فأمام الصمود البطولي للشعب الفلسطيني المقاوِم في وجه الإبادة الصهيونية المتواصلة، وانكشاف الأكاذيب المزمنة لـ«إسرائيل» وداعميها الأمريكيين والغربيّين، يبرز بشكل سافرٍ وغير مسبوق لا الإفلاس الأخلاقي فحسب للمدافعين عن الكيان، بل وإفلاسهم العِلميّ المنهجيّ أيضاً.
يبدو واضحاً مع كل ساعة تمر، أن الكيان الصهيوني والولايات المتحدة في حالة سباق مع الزمن، فخياراتهم تتضاءل وتضيق، ورغم كل المناورات يبدو أنهم وحلفائهم على وشك إعلان خسارتهم في جولة مهمة قد تكون حاسمة في المجرى اللاحق للأحداث، ولذلك نشهد تزايداً ملحوظاً في حجم التحركات الأمريكية في الشرق الأوسط، ولا تتوقف تصريحات المسؤولين عن ذلك، فهل تنجح واشنطن حقاً في تجنّب تبعات كلّ ما يجري؟
ماذا لو جرى تكثيف كل ما يجري في رؤوس سياسيي الولايات المتحدة، أو قادة الكيان الصهيوني على شكل دفتر يوميات افتراضي؟ دفتر يحتوي في صفحاته كل هواجسهم في هذه الأوقات العصيبة التي يمرون بها، ويسجلون على صفحاته بعضاً مما يجري حولهم.
قال الأمين العام لحزب الله اللبناني، السيد حسن نصر الله، إن الاحتلال "الإسرائيلي" وبعد مرور 130 يوماً من الحرب على قطاع غزة؛ ما زال يواجه سياسة العجز والفشل.
نشرت مصادر إعلامية صهيونية اليوم الإثنين أن جيش الاحتلال تعرض لكمين وصفته بالكبير والمحكم نفذته المقاومة الفلسطينية في خان يونس جنوب قطاع غزة، أودى بحياة أكثر من 11 جندياً.
بدأ جيش الاحتلال الصهيوني تنفيذ ما توعد به تجاه النازحين الفلسطينيين في رفح رغم كل التحذيرات التي صدرت من عدة دول وجهات من ارتكاب مزيد من المجازر وخاصة فيما بات يعتبر الملجأ الأخير لنازحي القطاع.
يرى البعض أنّ المشروع المسمى «خطوة مقابل خطوة» (خ.م.خ)، والذي بدأه ديمستورا في 2017 (عبر خطته التي لم تر النور في حينه وكان اسمها «المرحلة ما قبل الانتقالية») والذي يتابع بيدرسن العمل عليه تحت مسماه الحالي، يرى البعض أنه قد وصل إلى حائطٍ مسدود، وأنّه قد تم طويه.