مكالمة فيديو بين الرئيسين الصيني والأمريكي stars
أعلن البيت الأبيض اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أجرى مكالمة فيديو مع نظيره الصيني شي جين بينغ.
أعلن البيت الأبيض اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أجرى مكالمة فيديو مع نظيره الصيني شي جين بينغ.
خلال لقاء له على القناة الألمانية ZDF، وإجابة عن أحد أسئلة المحاور، قال كيسنجر: «التخلي عن الأراضي الأوكرانية لا يمكن أن يكون شرطاً يمكن قبوله».
رداً على طلب للتعليق على تقرير الفاينانشيال تايمز الأخير الذي أشار إلى أن بكين ستردّ عسكريًا إذا قامت رئيسة مجلس النواب الأمريكي بزيارة تايوان، أكدت الحكومة الصينية صحة ذلك.
في إشارة مهمّة، أرسل الرئيس الصيني، شي جين بينغ، اليوم الإثنين، برقية إلى دروبادي مورمو، هنأها فيها على توليها رئاسة جمهورية الهند؛ لافتاً إلى استعداد بكين لحل الخلافات بين البلدين.
بينما تستمرّ الصين عبر مبادرات- مثل: الحزام والطريق- بتوسيع نفوذها من خلال الاستثمار في البنى التحتية في الدول المتنوعة، وكذلك الدخول في مشاريع وشراكات اقتصادية، يستمرّ الغرب باختلاق الأكاذيب حول برامجها. ربّما أعادت أحداث سريلانكا الأخيرة للواجهة روايات بدون سند، مثل قيام الصين بنصب «أفخاخ» ديون للدول التي تتعاون معها. بينما في الحقيقة الغرب، وليس الصين، هم من يسقطون الدول في أفخاخ الأزمات وإعادة الهيكلة الليبرالية المستمرة. الصين تسعى بنشاط كي تدعم نموها ونجاحها الاقتصادي بمشاريع تنمية تتكامل مع اقتصادها، وإلى اتفاقات تجارية تجنبها الاعتماد على الغرب والاضطرار لتلقي صفعات منه، وهو ما يبدو أنّه يزعج الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة التي تحاول إعادة هيمنتها على العالم. لنأخذ بضع أمثلة من آسيا لنفهم حقيقة «الأفخاخ» الصينية.
أثارت أنباء زيارة نانسي بيلوسي- رئيسة مجلس النواب الأمريكي- إلى تايوان، موجة جديدة من التفاعلات والتصعيد في ملف الجزيرة، والذي بات ينتقل تدريجياً إلى واجهة الأزمات العالمية بوصفه إحدى أكثر النقاط سخونة، وتحديداً إذا ما أخذنا بعين الاعتبار مخاطر تحوله إلى مواجهة عسكرية مباشرة بين واشنطن وبكين. فهل يتجه الملف الشائك إلى هذه المواجهة الخطرة بالفعل؟!
من جديد، يتوقّع «خبراء» الغرب انهياراً مالياً في الصين. يقول أحد المعلقين بأنّ الصين في حالة سقوط، ويقول آخر بأنّ قنبلة الديون على وشك الانفجار. سيحدث الأمر وفقاً لهؤلاء مدفوعاً بانفجار فقاعة العقارات، والديون المفرطة، وتراجع الاقتصاد «السيء الذي تسببت به سياسة الحكومة صفر- كوفيد التي تبقي أجزاء كبيرة من الصين في حالة إغلاق دائم...». ثمّ هناك من يضيف إلى هذه الأسباب القيود المتزايدة على صادرات الصين واستثماراتها في الخارج التي تفرضها الولايات المتحدة، وبشكل مفترض حلفاؤها في آسيا. هل حقاً هناك علامات على أنّ الصين في طريقها إلى الانهيار، مثلها مثل الاقتصادات الرأسمالية الغربية؟ لنرَ.
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن روسيا ترحب باهتمام مصر بحصولها على وضع شريك حوار في منظمة شنغهاي للتعاون، وبمشاركتها في عمل بريكس بلس «بريكس+».
وصف المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان الولايات المتحدة بأنها التهديد الرئيسي للعالم.
أفادت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية، نقلاً عن خبراء، بأنه من الممكن أن تقدم بكين على ردّ عسكري واستراتيجي على زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، إلى تايوان، التي تؤكد الصين أنها من أراضيها غير قابلة للتصرف.