عرض العناصر حسب علامة : الأردن

معركة الكرامة: التلفيق والحقيقة

في يوم 21 آذار الماضي، احتفل في عمّان بعض أشباه القوميين واليسار السلطاني بذكرى معركة الكرامة التي اندلعت في اليوم ذاته عام 1968، أي بعد أقل من عام على هزيمة حزيران المدوية التي لحقت بالمعسكر العربي المعادي للصهيونية.

بلح الشام وعنب اليمن

لم تقف يوماً محاولات الاختراق الثقافي، وتطويع «الرموز» السياسية والثقافية والفنية من طرف «مؤسسات» تأخذ تسميات متعددة، ولكنها في الحقيقة تعتبر واجهة لدول وأجهزة استخبارات عالمية، تأخذ محاولات التطويع هذه أدوات وأساليب متعددة، قد تبدو شكلية وعادية في البداية، لكنها تكون ضمن استراتيجية متكاملة تعتمد سياسة الخطوة – خطوة لما يشكله الموقف من الاختراق الغربي من ردود أفعال في الوعي الشعبي..

الهاشميّون يغامرون بالكيان السيّاسي الأردنيّ!

يزداد انحياز الملك الأردني عبدالله إلى المسلحين الإرهابيين الذين يهاجمون سورية، ويوفّر لهم القواعد والتدريب والسلاح والتذخير والأركان، استجابة لضغوط أميركية ـ سعودية، وأخرى من بعض الأطراف الداخليين في مملكته.

مشاهد أردنية متكررة، وتواطؤ إعلامي

مشاهد كثيرة تكشف عورة السلطة السياسية في الأردن وهشاشتها، وتبعيتها المطلقة للإمبريالية العالمية. لسنا بحاجة إلى التمحيص طويلاً لنستخرج الأحداث الواضحة التي تشير لتلك التبعية. فقط اجلس في مكانك، وأنقر على زر البحث في مشغل غوغل: "الأسرى"، "رائد زعيتر"، "خالد الناطور"، "فواز االعيطان". سيتكشف لك الكثير وبسرعة أكبر مما تخيل هشاشة تلك السلطة، وتواطئ إعلامها!

استثمارات السوريين تجاوزت 70 مليون دولار متوزعة على 385 منشأة أردنية

بلغ حجم الاستثمارات السورية المتراكمة في المناطق الحرة في الأردن منذ اندلاع الأزمة السورية حوالي 50 مليون دينار أردني، ما يعادل حوالي 70 مليون و 625 ألف دولار أمريكي، وفقاً لتصريحات رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة في الأردن نبيل رمان، لصحيفة "الغد" الأردنية.

النهج الاقتصادي الحكومي وابن الوزير... عودة الصراع الطبقي إلى الواجهة

لم تشكل ردة فعل الأردنيين التي ملأت مواقع التواصل الاجتماعي حول ما كتبه ابن وزير العمل عمر نضال القطامين على صفحته عبر "فيسبوك" أية صدمة لمن تابع الشأن المحلي خلال السنوات القليلة الماضية.

مواطن أردني يقذف رئيس الحكومة بحذائه احتجاجاً على الوضع الاقتصادي

كشف مصدر حكومي أردني أن مواطنا ألقى بحذائه باتجاه رئيس الوزراء عبد الله النسور، وذلك أثناء مشاركته في احتفال أقامته بلدية جرش، الواقعة إلى شمال العاصمة عمان، حيث كان النسور و5 من وزراء حكومته يجلسون خلف منصة الاحتفال.