عام خيبات الأمل
من كان يتصور، قبل عام من الآن، أن حال معظم القضايا الخلافية في علاقات الولايات المتحدة الخارجية، ستصبح أسوأ مما كانت عليه، بعد مرور أقل من عام على انتخاب باراك أوباما رئيساً للبلاد(؟) بما فيها تردي حال تلك المسائل المثيرة للخلاف والاختلاف التي كانت قد هدأت الضجة المثارة حولها أو أُخمدت منذ عام.