عرض العناصر حسب علامة : روسيا

مساواة «الأدنى للأجور» بـ«حد الكفاف» للمرة الأولى في روسيا

منذ مطلع شهر أيار الجاري، بدأ العمل في روسيا بقانون يساوي لأول مرة في تاريخ البلاد بين الحد الأدنى للأجور الشهرية والحد الأدنى المطلوب للمعيشة، أو ما يطلق عليه «حد الكفاف»، وذلك بموجب قرار اتخذه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في كانون الثاني الماضي، ويهدف إلى تحسين دخل المواطنين، لا سيما نحو 20 مليون مواطن يعانون من الفقر.

بوتين يفتتح اليوم الولاية الرابعة كرئيس

يتولى فلاديمير بوتين الذي أعيد انتخابه رئيساً لروسيا في مارس الماضي، منصبه اليوم الاثنين، بحفل تنصيب هو الرابع في حياته السياسية، يوليه قيادة البلاد للسنوات الست المقبلة.

موسكو -بكين: للحفاظ على الاتفاق النووي

شددت روسيا والصين في بيان مشترك على ضرورة الحفاظ على الاتفاق الإيراني النووي والالتزام الصارم بمبادئ هذه الصفقة، محذرتين من اتخاذ أي خطوات قد تقوض تطبيقها.

لندن تحشد تحالفات ضد موسكو

فضحت صحيفة «غارديان» اليوم الجمعة سعي بريطانيا للحصول على دعم شركائها الأطلسيين والغربيين في ما تسميه الحرب ضد «التضليل الروسي»، ومحاسبة المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية.

روسيا تتعافى من "الإدمان" على النفط

 أظهرت بيانات رسمية زيادة صادرات روسيا من المنتجات غير النفطية خلال العام الماضي بنحو الربع، في دلالة على خروج الاقتصاد الروسي من الحلقة النفطية وبدء تنوع مصادر دخله.

الشرق الأوسط وروسيا: الهيدروكربونات والسياسة

لا حاجة لإثبات العلاقة الوثيقة بين سوقَي النفط والغاز وصناعتيهما من جهة، والسياسة من جهة أخرى. هذه الحقيقة معروفة للجميع. وبإسقاطها على الشرق الأوسط وروسيا تصبح أكثر صحة. ومفهوم لماذا. منذ فترة قريبة نشر مدير كبرى الشركات النفطية الروسية «روس نفط» إيغور سيتشين خريطة رمزية جمع فيها في كتلة واحدة 3 مناطق منتجة للنفط والغاز بعضها يحاذي بعضاً؛ هي: روسيا وبحر قزوين والشرق الأوسط. انظروا إلى الخريطة؛ هذا مثير للإعجاب. وإلى جانب هذا المخزون العالمي الثلاثي لموارد الطاقة، تتموضع منطقتان كبيرتان للمستهلكين؛ منطقة آسيا في الشرق والجنوب الشرقي، ومنطقة أوروبا في الغرب والشمال الغربي.

واشنطن: أغفلنا تقدم موسكو تقنياً

اعترف رئيس وكالتي المخابرات المركزية والأمن القومي الأمريكيتين السابق، بأن استخبارات بلاده لم تعر روسيا الاهتمام اللازم، فيما كانت الأخيرة تطور تقنيات الهيمنة المعلوماتية.

بوتين وماكرون يؤكدان أهمية الحفاظ على خطة العمل المشتركة حول "النووي الإيراني"

ناقش الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال مكالمة هاتفية مع نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الوضع القائم حول الاتفاق النووي الإيراني.

وبحسب المكتب الصحفي للكرملين: "جرت مكالمة هاتفية بمبادرة من الجانب الفرنسي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أكد خلالها الرئيسان أهمية الحفاظ على خطة العمل المشتركة وتنفيذها، كما جرى بحث عدد من القضايا الملحة الأخرى".

وأوضح البيان أن ماكرون أبلغ بوتين بنتائج زيارته إلى الولايات المتحدة مع التركيز على المباحثات حول النووي الإيراني.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قال إن الاتحاد الأوروبي يدعم الاتفاق النووي مع إيران بشكل كامل، فيما شدد الرئيس الإيراني حسن روحاني على أن الاتفاق ضمان لأمن المنطقة.
وكانت كل من ألمانيا، وفرنسا أعلنت رفضها الانسحاب من الاتفاق النووي، أو الحديث عن تعديله، إلا أن ميركل قالت في مؤتمر صحفي قبل يومين إن "الاتفاقية حول إيران غير مثالية ولا تحل كل المشاكل، لكنه أساس يمكن البناء عليه".

كما حذر وزير الخارجية الإيراني، السبت الماضي، من أن إيران مستعدة لاستئناف تخصيب اليورانيوم بـ"قوة" إذا تخلت الولايات المتحدة عنالاتفاق النووي المبرم عام 2015، مشيرا إلى أن هناك "إجراءات جذرية" أخرى يجري البحث بها إذا ما حصل ذلك.

وكان الرئيس الأمريكي قد تعهد خلال الحملة الانتخابية بـ"تمزيق" هذا الاتفاق الذي تم التوصل إليه بعد مفاوضات شاقة استمرت سنوات بهدف منع إيران من امتلاك القنبلة النووية.
وأمهل الجهات الموقعة الأوروبية (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) حتى 12 مايو/ أيار، لتشديد شروط الاتفاق، وإلا فهو سيطبق وعيده ويعيد فرض العقوبات على طهران.
وتبدي الرئاسة الفرنسية "حذرا شديدا" حيال فرص إقناع ترامب لأن "المؤشرات ليست مشجعة"، وتقول باريس إنها "لا تتوقع تحقيق اختراق دبلوماسي".