العراق استمرار أزمة الاعتراف بالانتخابات واحتجاجات لليوم الثاني
دعا رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي إلى «ضرورة تغليب مصلحة البلاد والهوية الوطنية» مشيراً إلى أن الاعتراضات على نتائج الانتخابات يجب أن تكون «وفق السياقات القانونية».
دعا رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي إلى «ضرورة تغليب مصلحة البلاد والهوية الوطنية» مشيراً إلى أن الاعتراضات على نتائج الانتخابات يجب أن تكون «وفق السياقات القانونية».
نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولين أمريكيين أن «انفجاراً وقع عند موقع للقوات الأمريكية في جنوب سورية»
بعد طول حملة الدعاية والترويج والتحريض الإعلامي والسياسي للانتخابات البرلمانية العراقية والمشاركة بها ترشيحاً وتصويتاً، أعلنت النتائج يوم السبت 16 تشرين الأول، وكان أهم ما فيها هي: نسبة المشاركة المتدنية جداً من قبل الشعب العراقي بالمقارنة مع العقدين الماضيين.
استشهد جندي سوري وجرح ثلاثة آخرون جرّاء عدوان شنّه طيران العدوّ «الإسرائيلي» باتجاه منطقة تدمر بريف حمص الشرقي.
أفاد مراسل شبكة RT الروسية في العراق، اليوم الإثنين، بأن مجموعة قوى عراقية أغلبها من تحالف «الفتح» ستعقد «اجتماعاً طارئاً»، فيما هددت باتخاذ موقف من العملية الانتخابية.
قام العراقيون بإحياء ذكرى انتفاضة تشرين للمرة الثانية في يوم الجمعة 1 تشرين الأول، بمظاهرات في مختلف المدن العراقية، ومن بينها العاصمة بغداد، وقد جاء ذلك قبيل الانتخابات البرلمانية التي جرت يوم الأحد 10 تشرين الأول.
قال المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اللواء يحيى رسول، إن القوات الأمريكية المكلفة بمهام قتالية باشرت الانسحاب من البلاد.
قال الرئيس العراقي، برهم صالح، اليوم، السبت، إنّ العراق وإيران وتركيا وسورية بحاجة للتوصل إلى حل جذري لمشكلة المياه والحصص المائية بينها، مشيراً إلى أن الحوار الإيراني السعودي حقق تقدماً جيداً، لكن لا يزال هناك بعض التحديات.
بالتوازي مع اقتراب موعد الانتخابات العراقية في العاشر من الشهر المقبل، وذكرى انتفاضة تشرين الشعبية التي انطلقت عام 2019، وقرب انتهاء الآجال الزمنية المحددة لخروج القوات الأمريكية «القتالية» المزمع، فوجئ العراقيون بإقامة ما سمي بمؤتمر «السلام والاسترداد» للتطبيع مع «إسرائيل» في أربيل يوم الجمعة 24 أيلول.
أثار اجتماع للتطبيع مع كيان الاحتلال انعقد أمس الجمعة في أربيل موجةً من الانتقادات من قوى شعبية وسياسية داخل وخارج العراق.