عرض العناصر حسب علامة : الصين

أين وصلت العلاقات الروسية الصينية في ذكراها الخامسة والسبعين؟ stars

أعلنت شركة «غازبروم» الروسية في الحادي عشر من الشهر الجاري أنّ توريدات الغاز الروسي إلى الصين في عام 2024 ستتجاوز الحجم المتفق عليه بموجب العقود بين الجانبين. جاء ذلك في بيان صادر عن الشركة الروسية الذي أكد أن «غازبروم» تعمل حالياً على التحضير لزيادة تصدير الغاز عبر خط أنابيب «قوة سيبيريا» وفقاً للاتفاق بين الشركتين حول إيصال حجم التوريدات إلى أعلى المستويات بشكل مبكر، وستزيد عن الحجم المتفق عليه بموجب العقود بمقدار مليار متر مكعب في عام 2024.

الاشتراكية الصينية بإصداراتها الثلاثة (1- ماو تسي تونغ)

«المناقشات التي تدور اليوم حول الاشتراكية والأشكال المستقبلية التي قد تتخذها، لا بدّ وأن تضع الاشتراكية في سياق العمليات التاريخية القائمة، وفي سياق الإنتاج الصناعي الضخم، كما أوضحه كارل ماركس، وأن تحلل التفاعل المعقد بين المثل الأعلى للمساواة والحقائق المادية للإنتاج. وفي حالة الصين، لا بدّ وأن ندرس المسار الاشتراكي للبلاد في سياق مسارها التاريخي منذ القرن العشرين» - هذا ما حاولت تقديمة ورقة صدرت عام 2015 عن مؤسسة «الدرب الطويل» الصينية للأبحاث، وفيما يلي تلخيص لأبرز ما ورد فيها.

بريكس يجب أن تحارب «العقوبات الثانوية»

إنّ وجود منظمة بريكس ونموّها وعدد الراغبين بالانتساب إليها هو بحدّ ذاته إشارة هامّة على أنّ النظام العالمي الجديد ينضج بسرعة كبيرة. لكنّ بريكس، مثل غيرها من المنظمات المحورية التي تسعى للإسهام في استبدال القديم، لديها مؤسسات يجب أن تبنيها، وعَقبات وتَحدّيات يجب أن تتجاوزها، وذلك بأكمله ضمن ديناميكيّة معقدة، لا يمكن التنبؤ بها، ولكن يمكن مواكبتها من حيث التحليل والمتابعة. في هذا المقال، إليكم أبرز ما تحدّث عنه شو بولينغ، مدير المكتب الاقتصادي الروسي بمعهد الدراسات الروسية وأوروبا الشرقية وآسيا الوسطى في الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، والخبير الخاص في حوار بكين، عن أنّ دول بريكس يجب أن تتمكّن من تخطّي العقوبات الثانوية «التي تُفرض على الكيانات والأشخاص الذين يتعاملون مع الكيانات والأشخاص المفروض عليهم عقوبات أصيّلة».

الصين والاتحاد الأوروبي: هل تدق الحرب التجارية الأبواب؟ stars

رغم التصريحات التي تشير إلى عكس ذلك، يتجه الاتحاد الأوروبي بشكل متزايد نحو تقييد العلاقات التجارية مع الصين. وليس السبب وراء ذلك دعم الصين لروسيا في الحرب المستمرة التي تدعمها الولايات المتحدة وحلف الناتو في أوكرانيا فحسب، بل أيضاً الضغط الذي تمارسه واشنطن على الاتحاد الأوروبي «لتنظيم» علاقاته التجارية مع الصين من أجل الحد من صعود بكين عالمياً وحماية مصالح واشنطن.

السياسات الاقتصادية لحزبَي أمريكا... تسرِّعُ تدميرَها الذاتي واحتضارَ صناعتها

مع اقتراب الانتخابات الأمريكية التي ستُعقد في 5 تشرين الثاني/نوفمبر، يبقى ملفّ السياسة الاقتصادية الخارجية والعقوبات ضدّ الصين ملفّاً محورياً يجب مناقشته بعيداً عن الصخب الإعلامي اليومي. من هنا فإنّ المقال التالي هو جزء من مقابلة جمعت الاقتصادي الشهير مايكل هدسون، مع البروفسور والباحث السياسي ريتشارد وولف، ليضيئا على الموضوع بشكل وافٍ.

استفزاز روسيا من اليابان يستدعي ردّ الصين أيضاً

بعد الإعلان عن نيّة اليابان نشر صواريخ هجومية أمريكية متوسطة المدى على أراضيها، سارعت موسكو للتحذير وعدم السماح بمرور هذا الاستفزاز والوعد بالردّ عليه بشكل مناسب إنْ تحقق. لكن يبدو أنّ هذا الرد لن يقتصر على روسيا، فكما ذكرت بكين، فجمهورية الصين الشعبية لن تتسامح أيضاً مع وجود صواريخ في اليابان قادرة على ضرب أهداف على الأراضي الصينية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان إنّ الصين تطالب الولايات المتحدة بالتخلي عن خططها لنشر صواريخ أمريكية متوسطة وقصيرة المدى على الأراضي اليابانية وستدافع بقوة عن مصالحها. 

بعد توقفها منذ الحقبة السوفيتية مناورات «المحيط» تعود من جديد stars

أعلنت موسكو عن إطلاق مناورات بحرية ضخمة «المحيط 2024» اعتباراً من 10 أيلول الجاري حتى يوم الإثنين 16 من الشهر ذاته، الحدث يبدو للوهلة الأولى عابراً في ظل كثافة المناورات العسكرية على المستوى العالمي، إذ يكاد لا تمرّ بضعة أسابيع إلّا وينفّذ بلدٌ ما أو عدّة بلدان مناورات عسكرية يستعرضون فيها قواهم ويحاولون تقييم وضع قواتهم المسلحة، لكن ما الذي يميّز مناورات «Okean - 2024»؟

بزشكيان: علاقتنا ممتازة بروسيا والصين ويجب أن تكون ممتازة مع تركيا stars

عقد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الإثنين في الـ16 من أيلول/سبتمبر 2024 مؤتمره الصحافي الأول بعدوأكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أنّ ما يمتلكه اليمنيون من صواريخ هو نتاج جهودهم، وأنّ الصاروخ فرط الصوتي الذي استُخدم في هجوم الأمس على كيان الاحتلال غير موجود في إيران.
وشدّد بزشكيان على أهمية تعزيز العلاقات بين الدول الإسلامية في مختلف المستويات، بالتوازي مع الدعوة إلى "إلغاء الحدود" بين دول الجوار، والتي تعود إلى "دعوة الإسلام إلى الوحدة بين المسلمين".
وقال الرئيس الإيراني إن العلاقة بالصين وروسيا ممتازة، مشيراً إلى دعمه تطبيق الاتفاقية لـ25 عاماً مع الصين، ومؤكداً أنه ستكون هناك علاقة استراتيجية بالصين أيضاً.
وأكد بزشكيان أنّ "العلاقة مع روسيا والصين اللتين عارضتا العقوبات علينا هي علاقة مهمة واستراتيجية".
وفي ردّ على سؤال للميادين، أكد بزشكيان أن وساطة الصين بين إيران والسعودية خطوة مهمة لتحسين التضامن في المنطقة،لافتاً إلى ضرورة تبادل الزيارات مع السعودية، وترحيبه بكل تقارب معها.
وأعلن بزشكيان أنه وجّه دعوة إلى ولي العهد السعودي إلى زيارة طهران، وأنه سيزور السعودية إذا توافرت الفرصة.
وشدّد على السعي لتحسين العلاقات بمصر والأردن، مؤكداً أن لا قيود من ناحية إيران بشأن استئناف العلاقات بالقاهرة، مضيفاً "أننا سنعمل كل ما في وسعنا لتحقيق ذلك". "نأمل في أقرب فرصة ممكنة أن نتواصل مع الحكومة المصرية. ونحن سنسعى لمتابعة العلاقة مع دولة مصر الشقيقة".
وعلى صعيد العلاقة بالعراق، قال بزشكيان إنّ "الحدود بين إيران والعراق هي حدود جغرافية ونحن لسنا أعداء"، مؤكداً أنّ "الولايات المتحدة هي التي أتت لتبثّ الفرقة بيننا".
وأكد بزشكيان أنّ تركيا دولة شقيقة وقريبة، ويجب أن تكون العلاقة ممتازة بها، كما يجب تعزيز العلاقات الاقتصادية بها، مشيراً إلى أنه سيزور تركيا، وسيدعو المسؤولين الأتراك إلى زيارة إيران. "تركيا دولة شقيقة وقريبة ويجب أن تكون العلاقة ممتازة معها كما يجب تعزيز العلاقات الاقتصادية مع تركيا".
وقال بزشكيان إنّ هدف كيان الاحتلال بشأن اغتيال القائد إسماعيل هنية في طهران كان جرّ إيران إلى حرب إقليمية، مشدداً على احتفاظ إيران بحقها في الردّ، عبر الأسلوب والوقت الملائمين.
وأكد امتلاك إيران أسلحة فرط صوتية وأقمار اصطناعية، نافياً، في المقابل، إرسال صواريخ إلى اليمنيين رغم تأكيده بالقول "نحن ندعمهم"، لافتاً إلى أنهم يمتلكون التقنية لإنتاج الصواريخ المتطورة.
وشدّد الرئيس الإيراني على حق بلاده في امتلاك "القوة الرادعة في وجه العدو"، وقال إنها لم تفتعل الحروب أبداً، وأنّ عليها تعزيز قدراتها لتحمي نفسها والمنطقة.
وقال بزشكيان إن "حقوق الإنسان في خطر، ونحن ننسق مع الأصدقاء لمواجهة "إسرائيل" التي تقتل النساء والأطفال في قطاع غزة".
وقال بزشكيان: "علينا تحسين الاتفاقيات مع الدول الأجنبية من أجل حل المشاكل الداخلية والخارجية، وتعزيز العلاقات بين الدول الإسلامية بشكل يعزز العلاقات على مختلف المستويات"
وقال أيضاً: "نحن لا نريد أن نصل إلى القنبلة النووية، لكن الولايات المتحدة مزّقت الاتفاق النووي"، مضيفاً "أننا نلتزم كلّ المقرّرات التي نوقّع عليها". "نحن لا نريد أن نصل إلى القنبلة النووية، ولكن الولايات المتحدة مزّقت الاتفاق النووي. ونحن نلتزم بكلّ المقرّرات التي نوقّع عليها".
وبخصوص الشأن الداخلي، دعا إلى الاتحاد "تحت راية قائد الثورة"، مشدداً على ضرورة الاستفادة من خبرات الجميع حتى لو كان معارضاً، وقال إن "علينا اعتماد الشفافية أكثر في وزارة المال من أجل مواجهة الفساد، كما علينا تحديث البنية التحتية في مختلف مدن البلاد". "سوف نحاول منع الفساد. وعدم إصلاح المشكلات البنيوية الموجودة في المؤسسات يعود إلى عدم اللجوء لأهل الاختصاص والخبراء".
وأكد بزشكيان أنه بعد البحث في موضوع الإصلاح في العدالة التعليمية، تقرّر الوصول إلى "لغة مشتركة" في هذا الصدد، مشدداً على أن "من غير المقبول أن نرى فارقاً بين طلاب المناطق الفقيرة وطلاب المناطق الغنية".
انتخابه لمنصب رئيس الجمهورية الإسلامية.

بيانات النواتج المحلية العالمية... ماذا يخفي الوضع الصيني؟

تم مؤخراً إصدار أحدث الإحصائيات المتعلقة بالناتج المحلي الإجمالي لدول العالم لعام 2023، وكانت الأرقام الخاصة بالصين لافتة بشكل خاص. حيث أتاحت الفرصة لإجراء تقييم شامل لأداء الاقتصاد الصيني مقارنة بالولايات المتحدة وغيرها من الاقتصادات العالمية، مما يساعد في الوصول إلى فهم متوازن للوضع الداخلي للصين. كما يساهم في دحض الحملة الدعائية المكثفة التي يقودها الغرب بهدف التعتيم على الحقائق الاقتصادية الدولية.

الصين- أفريقيا: «كتفاً بكتف في خضم مشهد دولي متغير»

تُعقد القمة الحالية للمنتدى الذي يجمع الصين بالدول الأفريقية تحت عنوان «التكاتف لتعزيز التحديث وبناء مجتمع صيني أفريقي رفيع المستوى بمستقبل مشترك»، المنتدى الذي انطلقت أعماله لأول مرة في عام 2000، يعقد الآن بنسخته التاسعة بصيغة قمة تجمع قادة الدول، حيث يمثل أكبر حدث دبلوماسي تنظمه بكين منذ جائحة كوفيد-19.