وقع الأردن والإمارات والاحتلال «الإسرائيلي» مذكرة تفاهم، بشأن مشروع «الكهرباء مقابل الماء»، الذي بموجبه سينشئ الأردن محطات توليد طاقة كهربائية شمسية في الصحراء، ونقل الكهرباء للاحتلال، مقابل حصوله على مياه من محطات التحلية التابعة للاحتلال على المتوسط.
استدعت وزارة الخارجية الإماراتية، إيميل بولسن، القائم بأعمال رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الدولة، حيث طلب من مكتب الممثل الأعلى تقديم تفسير مكتوب بشأن تصريحات بوريل المؤذية والعنصرية، وفق ما ذكرت وكالة الأنبار الإماراتية «وام».
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنّ روسيا والإمارات تعملان بشكل نشط في إطار «أوبك+» من أجل تحقيق استقرار في أسواق الطاقة العالمية، وأنّ تحركات المجموعة ليست موجّهة ضد أيّ طرف.
لطالما كانت المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط ساحتين للمشاريع الغربية، وخاصة الأمريكية-البريطانية-الصهيونية، وربما أهمها هو «مشروع الشرق الأوسط الكبير» الذي عبّر عنه شيمون بيريز في كتابه، والذي لا ينفصل عما سنأتي على نقاشه ضمن هذه المادة (سنخصص مادة لاحقةً للمقارنة بين الطرح النظري المتضمن في مشروع بيريز وبين التطبيقات العملية التي نشهدها).
قالت القوات المسلحة التابعة للحوثيين في اليمن أنها ستمنح الشركات النفطية العاملة في الإمارات والسعودية فرصة للمغادرة وذلك بعد ساعات من انتهاء الهدنة بين الحوثيين والتحالف العربي.
ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسـ.رائيل» اليوم بأنّ رئيس وزراء الاحتلال يائير لابيد يسعى لإجراء «محادثات وسط تصاعد التوترات في الضفة الغربية قبل الأعياد اليهودية».
يحاول الكيان الصهيوني عبثاً رسم صورته منتصراً على الماء بالعنوان الأبرز «اتفاقات أبراهام» منذ عامين وحتى الآن دون جدوى.
وصل وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان، اليوم الأربعاء إلى كيان الاحتلال الصهيوني في زيارة تطبيعية رسمية جديدة.
حين ترفع دولة مثل الإمارات، الموسومة بعار اتفاقات أبراهام مع الكيان الصهيوني شعار تطبيع العلاقات مع سورية، وترفع الجزائر ذات الموقف الثابت ضد الصهيوني الشعار نفسه وإنْ مع اختلاف بالصياغة، وعبر الجهد الذي تبذله في إطار التحضير للقمة العربية القادمة على أرضها، فإنّ على المرء أن يمعن النظر في جوهر الأمور وألا يقف عند ظاهرها...
نقلت صحيفة هآرتس الصهيونية منذ أيام عن مسؤولين «إسرائيليين» تأكيدهم إلغاء «الاحتفال» الذي كان مزمعاً عقده يوم 13 آب الجاري في الذكرى الثانية لتوقيع اتفاقات التطبيع سيّئة الصيت التي اشتركت فيها مع كيان العدو كل من الإمارات والبحرين عام 2020.
