الأمم المتحدة تقرر استئتاف مؤتمر حل الدولتين وسط انسحاب وعزلة أمريكية-«إسرائيلية» متزايدة stars
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، استئناف مؤتمر دولي رفيع المستوى حول حل الدولتين في 22 سبتمبر/أيلول الجاري.
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، استئناف مؤتمر دولي رفيع المستوى حول حل الدولتين في 22 سبتمبر/أيلول الجاري.
بعد أن أكّدت كبرى منظمات الأمم المتحدة، بما فيها منظّمة الغذاء العالمي، والأغذية والزراعة (فاو) ومنظّمة الصحة العالمية، وقوع المجاعة في قطاع غزّة، وأثبتت علمياً أن «إسرائيل» تستعمل المجاعة سلاح حرب، وبعد أن قطع نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون والمساعدات الإنسانية، توم فليتشر، قول كل خطيب بكلمته الواضحة أن الكارثة الإنسانية التي تعيشها غزّة من صنع الحصار «الإسرائيلي» ، وأن المجاعة تجري على بعد مئات الأمتار من آلاف الشاحنات المحمّلة بالمواد الغذائية والطبية التي يمكن أن تنقذ حياة مئات آلاف من الجوعى الموجودين على حافَة الموت، لم تعد هناك حاجة إلى إثبات ما ترتكبه حكومة «إسرائيل» الفاشية من جرائم حرب.
في أول رد فعل رسمي من السلطة الانتقالية في دمشق على الفيديو الذي انتشر الأحد 10 آب 2025 لجريمة الإعدام الميداني لعامل طبي في مشفى السويداء الوطني، أصدرت وزارة الداخلية السورية بياناً فجر الإثنين 11 آب قالت فيه:
كشف تقرير صادر عن قطاع الصحة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) عن تدهور حاد في جاهزية النظام الصحي في سوريا، محذّراً من انهيار تدريجي محتمل، في ظل تراجع التمويل الإنساني وضعف خطط الاستجابة وغياب الدعم المؤسسي المستدام.
أصدر ستيفان دوجاريك المتحدث باسم أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بياناً عن الوضع في سوريا نيابة عن الأمين العام أنطونيو غوتيريش في مؤتمر عقده الثلاثاء 15 تموز في نيويورك. جاء فيه:
اتهمت المقررة الخاصة للأمم المتحدة بشأن حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، أكثر من 60 شركة دولية بدعم حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، من خلال تزويد جيش الاحتلال بالأسلحة والمعدات، أو عبر تسهيل أدوات المراقبة والرقابة التي تُستخدم في عدوانه المتواصل على غزة والمستوطنات في الضفة الغربية.
وثق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" أن 390 مدنياً في سوريا فقدوا حياتهم، بينهم أكثر من 100 طفل، نتيجة مخلفات الحرب، وذلك خلال الفترة الممتدة من 1 كانون الثاني الماضي وحتى 30 حزيران الفائت.
تتزايد الانتقادات الموجهة لآليات عمل الأمم المتحدة في إدارة الأزمات الإنسانية، خاصةً في سياقات معقدة كالحرب السورية، حيث تتجلى إشكاليات التمويل الطوعي المُشتَرط، والاعتماد المفرط على الخبراء الدوليين، وغياب الشفافية. خطة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) لإعادة إعمار سورية بقيمة 1.3 مليار دولار (2025-2028) تُعد نموذجاً حيّاً لهذه التحديات، رغم ادعائها الابتكار عبر دمج التحول الرقمي وريادة الأعمال التكنولوجية. فهل تستطيع الأمم المتحدة تجاوز إرثها البيروقراطي لتحقيق استدامة حقيقية؟
اجتمع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني مع المندوب الدائم للصين في الأمم المتحدة في نيويورك، اليوم الإثنين 28 نيسان 2025
قدم السيد غير بيدرسن المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا إحاطة حول تطورات الوضع السوري اليوم الجمعة 25 نيسان 2025 وهذا ما جاء فيها.