الكرملين: توقيع الاتفاق الإيراني-الروسي لا علاقة له بتنصيب ترامب
قال متحدث الكرملين دميتري بيسكوف إن تاريخ توقيع معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين موسكو وطهران غير مرتبط بتاريخ تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
قال متحدث الكرملين دميتري بيسكوف إن تاريخ توقيع معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين موسكو وطهران غير مرتبط بتاريخ تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
أعلنت وكالة الاستخبارات الخارجية الروسية أن أجهزة الاستخبارات الأميركية والبريطانية تخطط لشن هجمات على قواعد عسكرية روسية في سورية.
بعد فرار الأسد بأربعة أيام، وبتاريخ 12/12/2024، مددت الولايات المتحدة عقوباتها الاقتصادية على سورية ضمن ما يعرف بـ«قانون قيصر» لخمس سنوات إضافية، أي حتى عام 2029. ما الذي يعنيه ذلك، وما هي الاستنتاجات الضرورية من هذا القرار؟
نشر موقع «روسيا اليوم» ظهر اليوم 20/12/2024 خبراً بعنوان: «أردوغان: نتواصل مع الإدارة السورية الجديدة لتحديد أسماء من سيديرون البلاد مستقبلاً».
قال ترامب ذات مرة: «أجمل كلمة في القاموس هي الرسوم الجمركية، إنها كلمتي المفضلة». في نظره، لم تكن الرسوم الجمركية مجرد قضية اقتصادية، بل أداة سياسية لتحقيق أهدافه. وها هو، وقبل أن يعود رسمياً إلى البيت الأبيض، يلوّح مجدداً بـ «عصا الرسوم الجمركية». فقد أعلن نيته فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع السلع المستوردة من المكسيك وكندا فور تسلمه الرئاسة. بالإضافة إلى ذلك، هدد بفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على جميع السلع المستوردة من «الصين».
في حديث خاص مع «موقع المراقب» الصيني، عبّر ديمتري ريفا، خبير السوق الاستهلاكية الروسي، عن آرائه حول مستقبل التعاون بين روسيا والصين، مؤكّداً امتلاك البلدين إمكانيّات هائلة لتعزيز الشراكة الاقتصادية، رغم التحديات التي يفرضها الغرب. وأشادَ ريفا بالمسار الذي تسلكُه الصّين نحو تطوير اقتصادها، معتبراً أنها حققت نقلة نوعية في العقود الأخيرة وأصبحت نموذجاً يُحتذى به في مواجهة الضغوط الغربية، مع التركيز على التكنولوجيا والاستثمار في المجالات الاستراتيجية.
نشر الموقع الرسمي للخارجية الروسية النص الكامل لمقابلة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، في موسكو، 6 كانون الأول/ديسمبر 2024.
كتب الملياردير الأمريكي إيلون ماسك منشورا على منصة "X"، الثلاثاء 3 كانون الأول 2024 أعرب فيه عن نظرة "تشاؤمية" إلى مستقبل الاقتصاد الأمريكي الآيل إلى الإفلاس.
أعلنت الصين، الثلاثاء، 3 كانون الأول 2024، أنها حظرت صادرات إلى الولايات المتحدة لمواد متعلقة بمعادن الغاليوم والجرمانيوم والأنتيمون المستخدمة في صناعة رقائق أنصاف الموصلات، والتي لها بالوقت نفسه استخدامات عسكرية محتملة ، فيما يبدو عقوبات صينية جوابية مضادة على حملة عقوبات أمريكية صارمة جديدة على قطاع أشباه الموصلات في الصين.
التقت صحيفة «المُراقِب» الصينية مع البروفيسور الاقتصادي اليوناني، وزير المالية السابق، يانيس فاروفاكيس، الذي شرح ضمن لقاء طويل رأيه في أنّ التركيز على الصراع الجيوسياسي، وقدرات الصين على الإنتاج الفائق في مواجهة الولايات المتحدة، لا يمكنه أن يشرح وحده سبب هلع النخب الأمريكية من تطوّر الصين. يرى فاروفاكيس بأنّ جوهر المسألة هو في قدرة الصين الواقعية للتخلّي عن الدولار، وامتلاكها البنى التحتية اللازمة لذلك. يدفع هذا نُخَب الأمريكيّين لفعل أيّ شيء، هم والدُّمى الذين وضعوهم على رأس الاتحاد الأوروبي، لتدمير الصين اقتصادياً، ومادياً لو أتيحت الفرصة.