«قيادة» متعددة الجنسيات لـ«الائتلاف» وظلّه
استعادت تركيا زمام «الائتلاف» المعارض. «هيئة رئاسية» جديدة انتُخبت تضمّ مزيجاً من الجنسيات. سبق ذلك تشكيل «جسم معارض» يبدو ظلاً للائتلاف، وتقوده أيضاً جنسيات متعددة.
استعادت تركيا زمام «الائتلاف» المعارض. «هيئة رئاسية» جديدة انتُخبت تضمّ مزيجاً من الجنسيات. سبق ذلك تشكيل «جسم معارض» يبدو ظلاً للائتلاف، وتقوده أيضاً جنسيات متعددة.
أبلغ قيادي معارض «الحياة» امس أن الخارجية الروسية تنوي عقد «موسكو -١» بين ٢٦ و٢٩ الشهر الجاري «بمن حضر» حتى لو اعتذر عن عدم المشاركة عدد من قادة الفصائل المعارضة، في وقت احتدم الصراع بين كتلتين في «الائتلاف الوطني السوري» المعارض وحلفائهما الإقليميين على مقاعد الهيئة الرئاسية الخمسة في «الائتلاف»، حيث بدا التنافس على الرئاسة محصوراً بين الأمين العام لـ»الائتلاف» نصر الحريري وعضو التكتل خالد خوجا من دون إغلاق الباب أمام تسويات تتعلق بباقي مقاعد الهيئة الرئاسية الأربعة.
في 16 شباط 1946، أي بعد بضعة أشهر من إنشاء منظّمة الأمم المتحدة، جاء أوّل استخدام لحقّ النقض في مجلس الأمن، بعد أقلّ من شهر على أوّل اجتماع له، من قبل الاتحاد السوفياتي ولمصلحة سوريا ولبنان.
أعلن نائب مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، رمزي عز الدين، عن تكثيف الاتصالات مع السوريين والأطراف الدولية المؤثرة لتطبيق خطة «دي مستورا» لوقف أعمال العنف في سورية.
أعلنت الأمم المتحدة فى بيان أصدرته أنها تدعم المبادرة الروسية الرامية إلى تنظيم لقاء في موسكو، في يناير المقبل، يجمع النظام والمعارضة السوريين من أجل التوصل إلى حل للأزمة السورية.
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنها تأمل في عقد مفاوضات بين ممثلي المعارضة السورية ودمشق بعد إجراء مشاورات بين مختلف أقطاب المعارضة في موسكو في نهاية كانون الثاني.
أعلن مصدر في وزارة الخارجية الروسية، اليوم الأربعاء، أن اللقاء بين ممثلين عن الحكومة والمعارضة السورية سيعقد في موسكو في نهاية شهر كانون الثاني المقبل، وسيستمر لأربعة أيام.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا تعمل على استئناف الحوار السوري- السوري.
تقرر عقد لقاء بين موفد الأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا و قادة فصائل المعارضة السورية المسلحة في حلب لمناقشة مقترح تجميد القتال في المدينة التي مزقتها الحرب.
استضافت قناة الميادين في برنامج «حديث دمشق» مساء الاثنين 1/12/2014 الرفيق د.قدري جميل أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، إلى جانب كل من د.منى غانم نائب رئيس تيار بناء الدولة ود.فايز الصايغ عضو مجلس الشعب السوري، لمناقشة الأنباء التي تتناول الجهود الروسية المبذولة مجدداً لإحياء مسار الحل السياسي في سورية، مع جملة التحركات والاتصالات ذات الصلة.