حملة اعتقالات واقتحامات في الضفة stars
شنت قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، الليلة الماضية وفجر اليوم الأربعاء، حملة اقتحامات واعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، تخللها اندلاع اشتباكات ومواجهات.
شنت قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، الليلة الماضية وفجر اليوم الأربعاء، حملة اقتحامات واعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، تخللها اندلاع اشتباكات ومواجهات.
أعلنت وزارة الخارجية المصرية الأحد ١٢ أيار ٢٠٢٤ عزم مصر "التدخل رسمياً لدعم الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية بموجب اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة".
تواصل قوات الاحتلال الصهيوني حربها الدامية والمدمرة على قطاع غزة لليوم 220 على التوالي، وسط تكثيف القصف على جباليا ورفح، بالتزامن مع تحذيرات من كارثة وشيكة بعد إغلاق معبري كرم أبو سالم ورفح.
أصدرت الفصائل الفلسطينية بياناً جاء فيه:
قال خليل الحية للجزيرة إن "الوسطاء قالوا لنا إن الرئيس الأميركي يلتزم التزاما واضحا بضمان تنفيذ الاتفاق".
هددت الولايات المتحدة مؤخراً بفرض عقوبات على «نتساح يهودا»، وهي وحدة تابعة للجيش «الإسرائيلي» تأسست قبل حوالي 25 عاماً لدمج الرجال اليهود المتشددين في الجيش. وفي حين أنّ احتمال فرض عقوبات على هذه الوحدة قد يبدو في الظاهر تطوراً إيجابياً، إلا أنّه في الحقيقة له وجه خفي يهدف من وراء هذه الخطوة إلى تحسين وتلميع الصورة العامة للجيش «الإسرائيلي» بوصفه قوّة تلتزم بالقانون والخلل فيه ضعيف، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن تقديم الدعم المالي والعسكري والاستخباراتي للجيش: آلة الحرب «الإسرائيلية» التي ترتكب الفظائع.
تجددت الأحاديث في الأيام الماضية عن احتمال حدوث اختراقات في المفاوضات الأمريكية- السعودية، وخصوصاً فيما يخص ملف التطبيع مع الكيان، وبالرغم من أن هذا الموضوع بات عنواناً متكرراً يُعاد فيه تقريباً طرح المواقف ذاتها في كل مرة، إلا أنّه يخفي واحداً من الأسرار التي يمكن من خلاله تقديم فهم أوسع لما يجري حولنا.
انتشرت أخبار خلال الأسبوع الماضي حول احتمال توجيه المحكمة الجنائية الدولية اتهامات بارتكاب جرائم حرب ضد مسؤولين «إسرائيليين» كبار بمن فيهم نتنياهو ووزير الدفاع غالانت.
عقد المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اجتماعاً دورياً لبحث تطورات العدوان ومناقشة الأوضاع على الصعد الفلسطينية والعربية والدولية، استهله بتوجيه تحية الشموخ والعزة والبطولة إلى الفدائي الفلسطيني وهو يقول كلمته في الميدان، مشيداً بالصمود الأسطوري لمختلف فئات شعبنا في مواجهة المحرقة الصهيونازية والتي لم يشهد العالم مثيلاً لها في إجراميتها ووحشيتها.
إذا كنت تتساءل لماذا أو كيف تكون التغطية الإعلامية السائدة لما يجري في غزة متحيزة إلى الحد الذي يجعل الأمر يبدو وكأنه حرب حقيقية بين خصمين مسلحين جيداً ومتنافسين بدلاً من مذبحة للمدنيين، فلا تتساءل بعد الآن!