عرض العناصر حسب علامة : الصناعة

180 مليار ليرة أضرار المدن الصناعية في سورية

أظهرت دراسة وزارة الإدارة المحلية حول حجم الضرر الذي لحق باستثمارات المدن الصناعية الأربع في سورية بسبب الأزمة الراهنة، أن قيمة الأضرار المباشرة وغير المباشرة بلغت 180 مليار ليرة سورية، منها 416 مليون ليرة أضرار مباشرة على البنية التحتية للمدن الصناعية، فيما بلغ عدد المنشآت المتوقفة عن البناء 3360 منشأة، وعدد المنشآت المتوقفة عن الإنتاج 548 منشأة، في حين تعطل 87484 عاملاً عن العمل في هذه المدن. وكانت المدن الصناعية الأربع جذبت استثمارات محلية وعربية وأجنبية تجاوزت قيمتها قبل الأزمة 533 مليار ليرة سورية، موفرة 111401 فرصة عمل

ملاحظات «صناعية»

معظم ورش صناعة الموبيليا في سورية، وخصوصاً تلك الموجودة بكثرة في مختلف مناطق وقرى وبلدات ريف دمشق الشرقي، والتي تشغّل نحو خمس عشرة ورشة مختلفة من المهن التابعة لها، تم إغلاقها وصرف معظم عمالها المهرة منها، أو راحت تعمل بالحدود الدنيا، بعد أن تم إدخال الموبيليا التركية والصينية إلى السوق المحلية عن طريق أحد أكبر التماسيح المالية في سورية، والذي احتكر هو وقلة من التجار العاملين في فلكه استيراد هذه السلعة وأغرقوا السوق المحلية بها..

الصناعة الوطنية تحت شعار حكومي جديد: العودة إلى الداخل... عودة الدعم على جناح عصفور!

 غسان القلاع رئيس غرفة تجارة دمشق يعلق على القرارات التي تنوي الحكومة اتخاذها لدعم الصناعة الوطنية أخيراً بالقول: (لا يوجد نظام اقتصادي في العالم يقوم بدعم الصناعات على مدار سنوات.. يجب الاعتراف بذلك).

في الموضوع ذاته يعلق جاري الحانوتي: (بكير) يا حكومة؟.

ليكزيس الصناعة

تفيد معلومات من مصادر موثوقة أن وزارة الصناعة طلبت من مؤسسة التجارة الخارجية الموافقة على طلب استيراد سيارة ليكزيس، ومجلس إدارة المؤسسة وافق على هذا الطلب، والمسألة برمتها باتت قيد التعاقد أو التوريد.

حقيقة تنشيط القطاع الصناعي السوري

تحت عنوان «ما أُنجز من قبل وزارة الصناعة والحكومة لتنشيط القطاع الصناعي الخاص» سردت وزارة الصناعة، عبر موقعها الرسمي نهاية الأسبوع الماضي، جملة من الإجراءات التي تم اتخاذها ضمن خطتها على تبسيط الإجراءات ودعم المنشآت الصناعية وحمايتها.

هل الكرة بملعب الصناعة فعلاً؟

اختتم المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي اجتماعاته بتاريخ 1/10/2017، وأقر الاعتمادات الاستثمارية للوزارات في موازنة 2018 بـ825 مليار ليرة.

«أولياء أمر» الصناعة العامة يُخَسّرونها..

كيف يخسر معمل؟! سؤال يبدو ذا إجابة بدهية، فإذا لم يتحقق الربح فهذا يعني الخسارة. ولكن علينا أن نتمهل قليلاً فمفهوم الخسارة أعقد بقليل في عالم السوق الرأسمالية سواء كانت في ألمانيا أو حتى في سورية...

بصراحة: نزرع معملنا بطاطا وندفع أجورنا

يوماً بعد يوم تمضي المؤتمرات النقابية، ويتوضح من خلالها حجم المأساة الكبرى، التي تعيشها الطبقة العاملة، كما هو حال شعبنا الفقير، الذي يعيش المأساة نفسها، وربما الطبقة العاملة أكثر، لاعتبارات كثيرة كونها معنية مباشرةً في الدفاع عن مكان عملها وحمايته، والنهوض به وهذا بحد ذاته موقف سياسي ووطني، يقوله العمال لأصحاب المواقف الذين لم يعودوا يرون في قطاع الدولة الإنتاجي تلك البقرة الحلوب، التي كانت تدر الغنائم والمغانم،