الطبقة العاملة

اليمن عمال شركة صافر النفطية يبدؤون إضراباً

أعلنت نقابة عمال شركة «صافر» النفطية بمأرب، بدء إضراب جزئي عن العمل في جميع مواقع الشركة المختلفة، وقالت نقابة عمال الشركة: إن العمال في كل مواقع الشركة بدأوا إضراباً جزئياً، احتجاجاً على عدم تلبية مطالبهم المتعلقة بتحسين وضعهم المعيشي، وحل مشكلة «عمولة التحويل» الباهظة، كما يطالب العمال بمساواتهم بعمال الشركات النفطية الأخرى، والتي بعضها غير منتجة، وإطلاق سراح العمال المعتقلين من أسابيع عدة بشكل غير قانوني، سوى أنهم يطالبون بتحسين وضع العاملين وتوحيد كلمتهم لمواجهة تعسف إدارة الشركة. وأشارت النقابة إلى أنهم سيصعدون موقفهم ببدء إضراب شامل إذا لم تستجب إدارة الشركة لمطالبهم.

الولايات المتحدة عمال شركة كيلوج في إضراب

بدأ العمال في جميع مصانع الحبوب التابعة لشركة كيلوج في الولايات المتحدة إضراباً عن العمل يوم الثلاثاء الخامس من الشهر الجاري بعد أن وصلت النقابة والشركة إلى طريق مسدود على طاولة المفاوضات منذ عام. يتضمن النزاع مجموعة متعددة من القضايا المتعلقة بالأجور والحقوق المختلفة والمزايا مثل الرعاية الصحية ودفع الإجازة وزيادة الإجازة، ورفع تعويضات التقاعد المخفضة ومراقبة إدارة السلامة والصحة المهنية ومن أجل عقد العمل العادل للعمال. وقال أحد العمال: «نعمل سبعة أيام في الأسبوع من 12 إلى 16 ساعة في اليوم. وشركة كيلوج هي شركة أمريكية متعددة الجنسيات للتصنيع الغذائي ومقرها الرئيسي في باتل كريك، ميشيغان».

الولايات المتحدة عمال نقابات هوليود يصوتون لإضراب

صوتت النقابة التي تمثل عمال هوليوود يوم الاثنين الرابع من الشهر الجاري بالموافقة على الإضراب للمطالبة بظروف عمل أفضل، والمطالبة بأجور أكثر عدلاً، بعد أن انهارت المفاوضات بين اتحاد العمال وتحالف المنتجين الشهر الماضي، هذا وتضم النقابة عمال أطقم التصوير وأساتذة التصوير ومصففي الشعر وغيرهم من العمال الحرفيين، وصوت أكثر من 50000 عامل بأغلبية ساحقة وصلت إلى 98٪ لصالح الإضراب، وقالت النقابة في بيان لها «يتعلق هذا التصويت بنوعية الحياة بالإضافة إلى صحة وسلامة أولئك الذين يعملون في صناعة السينما والتلفزيون، ولعمالنا احتياجات إنسانية أساسية مثل وقت استراحة الوجبات، والنوم الكافي، وعطلة نهاية الأسبوع، ورفع سلم الأجور، فهم يستحقون أجراً معيشياً عادلاً».

ليبيا - اتحاد عمال النفط والغاز يهدد بإضراب عام

هدد الاتحاد العام لعمال النفط والغاز بتنظيم احتجاجات شاملة بحقول الغاز ومستودعات التزويد بالوقود، من أجل مطالبهم، المتمثلة في زيادة الرواتب وتفعيل التأمين الصحي والرعاية الصحية، وإلغاء ضريبة الدخل، وقال الاتحاد في بيان له إن الحكومة «تجاهلت حقوقهم المنصوصة وفق القوانين والقرارات الصادرة بخصوص زيادة مرتباتهم، وتفعيل التأمين الطبي وتوفير الرعاية الصحية لهم ولأسرهم وإعفاء الموظفين الوطنيين من استقطاع ضريبة الدخل، وفق ما نص عليه القانون أسوة بزملائهم في قطاعات الدولة المختلفة، وأضاف الاتحاد: «الاعتصامات التي سوف تؤدي إلى إضراب عام قادمة»، ودعا الاتحاد كافة المسؤولين وأصحاب القرار بقطاع النفط الوقوف والتضامن معهم حتى يتم تأمين مطالبهم باعتبارهم جزءاً من العاملين في قطاع النفط.