الطبقة العاملة
إسبانيا- عمال شركة أمازون
نظم عمال في أكبر مستودع تابع لشركة أمازون للتجارة الإلكترونية- في إسبانيا- إضراباً عن العمل يوم 3 كانون الثاني، واستمر الإضراب لليوم التالي، وذلك قبل احتفالات عيد الغطاس. ويطالب العمال، في مستودع الشركة في مدينة سان فيرناندو دي هيناريس، بتحسين أجورهم، وتعديل بنود التعاقد، والتي تكفل لهم ظروف عمل آمنة وصحية، ويتهم العمال الشركة بسلبها لعدد من حقوقهم. ويأتي الإضراب الحالي في إطار سلسلة إضرابات بدأت في موسم الجمعة السوداء يومي 23 و24 نوفمبر/تشرين الثاني، كما أضربوا عن العمل 4 مرات الشهر الماضي في أيام تشهد عادة رواجاً في المبيعات.
ألمانيا- نقابة عمال فيردي
دعت نقابة عمال الخدمات الألمانية «فيردي» رسمياً، يوم 2 كانون الثاني، إلى إضراب أعضائها من عمال نقل الأموال إلى البنوك ومتاجر التجزئة في مختلف أنحاء ألمانيا، حيث تضم النقابة 12,5 ألف عامل في مجال نقل الأموال. تطالب النقابة بزيادة أجور عمال نقل الأموال بمقدار 250 يورو شهرياً في المتوسط، وتحقيق المساواة في الأجور بين عمال الولايات الشرقية في ألمانيا والذين يحصلون على أجور أقل، وعمال الولايات الغربية. من جانبه، قال كبير مفاوضي النقابة: إن رسالتنا واضحة إلى أصحاب العمل، وهي أنه إذا لم يتم تقديم عرض قابل للتفاوض على الطاولة، فإن نطاق الإضرابات عن العمل سيتسع.
ألمانيا- نقابة عمال فيردي
دعت نقابة عمال الخدمات الألمانية «فيردي» رسمياً، يوم 2 كانون الثاني، إلى إضراب أعضائها من عمال نقل الأموال إلى البنوك ومتاجر التجزئة في مختلف أنحاء ألمانيا، حيث تضم النقابة 12,5 ألف عامل في مجال نقل الأموال. تطالب النقابة بزيادة أجور عمال نقل الأموال بمقدار 250 يورو شهرياً في المتوسط، وتحقيق المساواة في الأجور بين عمال الولايات الشرقية في ألمانيا والذين يحصلون على أجور أقل، وعمال الولايات الغربية. من جانبه، قال كبير مفاوضي النقابة: إن رسالتنا واضحة إلى أصحاب العمل، وهي أنه إذا لم يتم تقديم عرض قابل للتفاوض على الطاولة، فإن نطاق الإضرابات عن العمل سيتسع.
مصر- عمال النسيج
دخل العشرات من عمال «مصنع 1 ومصنع 2 ومصنع 3 والإدارة، وقسم الملابس الجاهزة والصيانة»، في شركة الغزل والنسيج وصباغي البيضا في مركز كفر الدوار في البحيرة يوم 1 كانون الثاني، في إضراب مفتوح عن العمل واعتصام، حيث افترشوا أرض المصنع والمداخل داخل أسوار شركة الغزل، اعتراضاً على تأخر صرف مرتبات شهر كانون الأول، وأيضاً عدم حصولهم على العلاوة السنوية والتي تقدر بشهرين، ويتم صرفها مع نهاية العام، مطالبين بسرعة الحصول على مستحقاتهم حتى لا يتم التصعيد ويتم فك الإضراب واستكمال عملهم داخل الشركة، التي تعد من أعرق الشركات في الشرق الأوسط. أكد رئيس مجلس إدارت الشركة في اليوم نفسه: إنه سيصرف الرواتب في اليوم التالي ووعد بحل قضية العلاوة السنوية.