كانوا وكنا
من يكافح لتحقيق العدالة الاجتماعية لا يُكره نفسه التي يكافح بها لتحقيق هدف بهذا السمو،
الكفاح له فرحة عندما تعرف أنك تمنح حياتك فداء لحيوات الآخرين، وأنت المؤمن بأن إنقاذهم من براثن الخوف والمرض والجوع والذل جدير بأن يضحّى في سبيله. في الصورة: صاحب الكلمات السابقة الأديب الراحل حنا مينه «1924-2018» أحد أبرز ممثلي الرواية الواقعية السورية والعربية.