كانوا وكنا
وقفت الحركة النقابية السورية مع العمال في الإضرابات المطلبية من أجل زيادة الأجور وساعات العمل الثماني، ومنع التسريح، وحق الإضراب في خمسينات القرن العشرين،
كما خرجت الحركة النقابية نفسها في مظاهرات وطنية تضامناً مع شعب مصر ضد العدوان الاستعماري في مثال لارتباط القضية الاقتصادية الاجتماعية بالقضايا الوطنية والديمقراطية. في الصورة النقابي إبراهيم اللوزة يقود مظاهرة في مدينة اللاذقية عام 1956 للتنديد بالعدوان الثلاثي على مصر. من أرشيف المحامي طه الزوزو.
آخر تعديل على الإثنين, 10 أيلول/سبتمبر 2018 14:05