كانوا وكنا
يستطيعون اليوم إرسال كمية كبير من الرسائل ببساطة، حتى أن البرامج والأجهزة الإلكترونية المخصصة لذلك سببت ازدحاماً شديداً في الحياة. .
في الماضي كان الموضوع أبسط من ذلك بكثير، تطلب إرسال الرسائل الكتابة بلغة أدبية معينة وخط جميل، بعد وضعها في ظرف ورقي مخصص لها وإلصاق الطوابع البريدية الخاصة. كانت الرسائل قليلة طوال السنة واحتفظ الناس بأرشيف الرسائل الخاص بهم، وتبلور نوع من الأدب يدعى أدب الرسائل. في الصورة طابع بريدي سوري صدر بمناسبة أسبوع الرسائل لتشجيع الناس على المراسلة عام 1957
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 839
آخر تعديل على الخميس, 07 كانون1/ديسمبر 2017 16:44